سائق فلسطيني محظوظ

TT

> تعقيبا على خبر «فتوح يعتذر وينفي مسؤوليته في قضية «الجوالات» والنائب العام يؤكد عدم تبرئة أحد»، المنشور بتاريخ 8 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن كان السائق يملك تلك الملايين حقا، فما حاجته للعمل كسائق؟ ثم من أين أتى بتلك الملايين؟. وهل يعقل ان تبقى سيارة شخصية مهمة بعيدا عن أعين رجال الامن، يذهب بها السائق اينما شاء؟. وسؤالي الأخير هو: ألم يلاحظ فتوح شيئا في حقيبة سيارته؟ عبد الله سيف ـ الامارات [email protected]