نعم للحوار

TT

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «الحوار خير من الكراهية» المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي أقول إن الكاتب أشار بصواب الى خطر التحريض على بعض أبناء الوطن الواحد من أتباع الديانات السماوية، وحذر من نتائجه. وللأسف، هناك البعض الذي يحرض على بعض أبناء الدين الواحد ببينات تكفيرية خطيرة. الحوار وثقافته هما فعلاً الحل بدلاً من التطرف والانغلاق. د مصطفى الرمضان ـ السعودية [email protected]