عرب وعجم

TT

* ألان طابوريان، وزير الطاقة والمياه اللبناني، وقع أخيرا مشروع مذكرة تفاهم بين الحكومة الإيطالية ممثلة بسفيرها غبرياله كيكيا، ووزارة الطاقة، لتركيب أجهزة رصد مائي على مجريي نهري العاصي والحاصباني وتدريب تقنيين على إجراء القياسات اللازمة.

* خالد إبراهيم الوزير، وزير النقل اليمني، بدأ مساء الجمعة الماضي، على رأس وفد مرافق، زيارة رسمية إلى سلطنة عمان لمدة ثلاثة أيام. وكان في استقباله لدى وصوله الدكتور خميس بن مبارك بن عيسى العلوي وزير النقل والاتصالات والسفير اليمني المعتمد لدى السلطنة وعدد من المسؤولين.

* الأميرة سناء عاصم، افتتحت الخميس الماضي، في العاصمة الأردنية عمّان بمستشفى البشير، غرفتي ألعاب للأطفال بقسمي الثلاسيميا والأطفال، ضمن المرحلة الثالثة لمشروع «بلاي إريا» التي أطلقها «مركز زها الثقافي» التابع لأمانة عمان الكبرى بدعم من شركة أمنية للاتصالات.

* الشيخة الدكتورة مريم بنت حسن آل خليفة، نائبة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في مملكة البحرين، رعت أخيرا وألقت الكلمة الافتتاحية في «الملتقى الأسري الأول» الذي نظمته الجمعية الإسلامية بقاعة جمعية رعاية الطفل والأمومة بمدينة عيسى.

* حميد القطامي، وزير الصحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ترأس بنهاية الأسبوع الماضي الاجتماع الثاني للمجلس الصحي في الدولة، وذلك لمناقشة طبيعة عمل التشريعات الصحية ونظام التدريب والتعليم الطبي المستمر ومستجدات مسودة قانون المسؤولية الطبية.

* الدكتور فرنسوا باسيل، رئيس جمعية المصارف اللبنانية، تحدث عن «الأزمة المالية العالمية وسبل تجنيب لبنان تداعياتها» في لقاء حواري نظمه نادي الصحافة في بيروت.

* المهندس علاء البطاينة، وزير الأشغال العامة والإسكان الأردني، تفقد أول من أمس (السبت)، أوضاع الطرق التي شهدت تساقطا للثلوج والأمطار في محافظة عجلون (إلى الشمال من العاصمة عمّان)، وأطلع الوزير خلال الجولة على خطة الطوارئ التي وضعتها الجهات المعنية في المحافظة، واستمع إلى شرح من محافظ عجلون، ونس الحراحشة، للإجراءات التي اتخذتها المحافظة والدوائر المعنية في فتح الطرق التي أغلقتها الثلوج.

* برنار سيركينغلي، مدير الوكالة الجامعية للفرانكفونية ومصمم ومقدم البرنامج اليومي «شكرا يا أستاذ!» على القناة التلفزيونية الفرنسية الخامسة، استضافه المركز الثقافي الفرنسي في العاصمة السورية دمشق مساء أمس الأحد، من أجل تقديم القسم الأول من ثلاثية «الحلم بالفرنسية» تمهيدا للاحتفال بأيام الفرانكوفونية.