إنهاء الازدواجية هو الحل

TT

* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «استقلال لبنان.. والإملاءات الأميركية»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أتساءل: ومن الذي يستطيع أن يقوم بدعم جيش لبنان القادر على قلب طاولة الازدواجية العسكرية القائمة الآن على أرض لبنان، حيث رئيس الحكومة غير قادر على نقل ضابط من موقع إلى آخر؟ مشكلة لبنان في يد أبنائه، وخصوصا حزب الله، صاحب الدويلة القائمة الآن، والذي يستطيع - إن أراد - أن يعيد للبنان مكانته الدولية، بتخليه عن سلاحه ووضعه في يد جيش لبنان الواحد.

كاظم مصطفى - الولايات المتحدة [email protected]