* الرئيس السوري بشار الأسد كان أول الزعماء الواصلين إلى الرياض أمس، تلاه بنصف ساعة كل من الرئيس المصري محمد حسني مبارك والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
* استقل الرئيسان المصري والسوري وأمير الكويت سيارة واحدة أقلتهم إلى مقر القمة، حيث جلس مبارك إلى جانب الشيخ صباح الأحمد، فيما جلس الرئيس الأسد في المقعد المقابل لهما.
* وزراء خارجية الدول العربية الأربعة استقلوا أيضاً سيارة واحدة، حيث جلس وزير خارجية مصر أحمد أبو الغيط إلى جانب وزير الخارجية السوري وليد المعلم، مقابل وزيري خارجية السعودية والكويت.
* اتسمت الأجواء بين الزعماء الأربعة بعد اكتمال عقد وصولهم بالحميمية، حيث لوحظ تبادل الأحاديث الودية والابتسامات فيما بينهم.
* ضم الوفد الرسمي المرافق للرئيس السوري كلاً من وزير الخارجية وليد المعلم، والمستشارة السياسية والإعلامية للرئيس الدكتورة بثينة شعبان ونائب وزير الخارجية الدكتور فيصل مقداد، فيما ضم الوفد المصري الرسمي كلاً من وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، ورئيس المخابرات العامة عمر سليمان، ورئيس ديوان رئاسة الجمهورية الدكتور زكريا عزمي، بينما ضم الوفد الرسمي المرافق لأمير دولة الكويت كلاً من نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الدكتور محمد صباح السالم الصباح، ومدير مكتب أمير دولة الكويت أحمد فهد الفهد، ورئيس المراسم والتشريفات الأميرية الشيخ خالد العبد الله الصباح الناصر الصباح، ووكيل وزارة الخارجية خالد سليمان الجار الله.