فنون ونجوم

TT

* أنجلينا جولي تعود للحياة بتكلفة 100 مليون دولار

* تعود النجمة الأميركية أنجلينا جولي، للحياة من جديد، في الجزء الثاني من فيلمها الشهير «وانتيد»، وذلك بعد أن ماتت في أحداث الجزء الأول.

وقال مخرج الفيلم، الروسي تيمور بيكمامبيتوف، في تصريحات لوكالة «نوفوستي» الروسية للأنباء: «انتهينا من كتابة السيناريو ويمكن بدء العمل قريبا».

وأضاف المخرج: «يجب إعادة بعض الشخصيات للحياة مرة أخرى، ومن بينهم أنجلينا جولي، التي توفيت في الجزء الأول». وتم تخصيص ما يزيد على 100 مليون دولار كميزانية لإنتاج الفيلم الجديد. ويعتبر بيكمامبيتوف، المخرج الروسي الوحيد، الذي ينتج أفلاما بميزانيات ضخمة في هوليوود.

ووفقا للمخرج، فقد حقق فيلم «وانتيد» نحو 350 مليون دولار حول العالم. وبلغت تكلفة الفيلم، الذي كان معظم أفراد طاقمه من الروس، نحو 150 مليون دولار.

* تشارليز ثيرون: مأساة مقتل والدي ساعدتني

* تشارليز ثيرون، الممثلة الأميركية الجنوب أفريقية، الحائزة جائزة أوسكار، التي فقدت والدها وهي صغيرة بعد أن قتلته والدتها أمام عينيها، تعتقد أن المأساة كان وقعها إيجابيا على حياتها وزادتها صلابة. وقالت «لا أدري كيف أقول ذلك، بدون أن أبدو غريبة فيما أقول. أعتقد أن المأساة التي واجهتها وأنا صغيرة أعطتني دفعة إلى الأمام».

يذكر أن والدها كان مدمنا على الشراب، وسبب المتاعب لوالدتها، وكان يضربها، وحاول مرة أن يطلق النار على ابنته، وقامت والدتها بعد ذلك بقتله بعيارات نارية أمام ابنتها.

* جورج كلوني يسدل الستار على «اي ار» بدون سابق إنذار

* الممثل الشهير جورج كلوني، الذي اشتهر في بداية حياته العملية من خلال مسلسل «اي ار»، بقسم الطوارئ في المستشفى، قبل أن يقوم بأدوار في أفلام ضخمة من إنتاج هوليوود، عاد إلى المسلسل الذي أسدل عليه الستار بعد 15 عاما من الدراما الأسبوعية. وكان كلوني قد ترك المسلسل، الذي لعب فيه دور الدكتور دوغ روس عام 1999. وستعرض الحلقة الأخيرة من المسلسل على شبكة «إن. بي. سي» في الولايات المتحدة يوم 2 أبريل (نيسان) المقبل. وخارج الولايات المتحدة يعرض الفيلم على قناة «بي. بي. سي» الرابعة. ويعتبر المسلسل من أكثر البرامج شعبية في أميركا، إلا أن عدد المشاهدين تضاءل أخيرا إلى 25 في المائة مما كان عليه. ورفضت القناة التعليق على عودة كلوني للمسلسل في حلقته الأخيرة، حسب رغبة الممثل نفسه، الذي لا يريد أن يزج اسمه في المسلسل لأسباب تجارية، كما ذكرت تقارير صحافية.

* ممثلة ألمانيا الأولى تعترف بحبها الجديد

* ظهرت الممثلة الألمانية فيرونيكا فيريس، لأول مرة علنيا بصحبة المليونير الألماني الشهير كارستين ماشماير، في إحدى الحفلات، ليكون ذلك أول ظهور رسمي لهما.

وأعلنت ممثلة ألمانيا الأولى، نبأ ارتباطها عاطفيا بصديقها الجديد ماشماير، 49 عاما، على الملأ للمرة الأولى في حفل العشاء الفاخر، الذي دعي إليه كلاهما مع نخبة رفيعة المستوى من المثقفين ورجال الأعمال، على شرف المصور الألماني المبدع أندرياس جورسكي، 54 عاما.

وذكرت صحيفة «بيلد» الألمانية في عددها الصادر أمس (السبت)، كما ذكرت الوكالة الألمانية، أن الممثلة الحسناء، 43 عاما، ورجل المال والأعمال، استغلا فرصة الحفل الذي أقامه مارتن فينتركورن، الرئيس التنفيذي لمجموعة فولكس فاغن الألمانية، لإعلان ارتباطهما رسميا.

وقالت فيريس للصحيفة: «بالفعل، نحن حبيبان، وأنا في غاية السعادة». ويبدو أن البحث يدور حاليا عن «عش الحب» السعيد، فقد شوهدا في الفترة الماضية معا، وهما يفحصان بعض المنازل في مدينة ميونيخ جنوب ألمانيا. يذكر أن فيريس، أعلنت انفصالها عن زوجها المنتج المخضرم مارتن كروج، 50 عاما، في أواخر العام الماضي، بعد سبع سنوات من الزواج، أثمر طفلة وحيدة.

* فيكتوريا بيكام متعبة بسبب التنقل وراء زوجها

* فيكتوريا بيكام، العضو السابق في فرقة «سبايس غيرلز» توزع وقتها هذه الأيام بين أميركا وبريطانيا وإيطاليا، بسبب عمل زوجها لاعب الكرة ديفيد بيكام، الذي يوجد في هذه الأماكن الثلاثة، خصوصا بعد أن وافق ديفيد على تقسيم وقته بين نادي «إيه سي. ميلان» و«إل.إيه. غلاكسي». ووصلت فيكتوريا هذا الأسبوع إلى لندن للقاء الشركة التي تدير أعمالها في مجال الأزياء، ولقاء زوجها المتنقل بين هذه الدول، لأنها تريد أن تقضي وقتا أطول معه. أما أولادها الثلاثة فلا يصاحبونها في تنقلها الدائم بسبب المدرسة.

واعتبر بعض المعلقين أن السفر المتواصل أتعبها، وظهر ذلك عليها، ويمكن معرفة ذلك من خلال عظام الرقبة، التي أصبحت واضحة. ولهذا فقد نصحها بعض هؤلاء بأن تبدأ بارتداء بلوزات بلياقة عالية تغطي هذا الجزء من جسدها.

* كايلي مينوغ تجمع الملايين لضحايا الحرائق

* نجمة البوب الأسترالية كايلي مينوغ، قدمت مجموعة من أغانيها في ملبورن بأستراليا، خلال الحفل الغنائي، الذي نظم لجمع الأموال لصالح ضحايا الحرائق، التي اشتعلت في الغابات الأسترالية بداية العام الحالي. وجمعت الملايين خلال الكونسرت، الذي اعتبر الأكبر في تاريخ الحفلات الخيرية في تاريخ استراليا، واشترك فيه بالغناء العديد من الفرق الأسترالية مجانا.