صفحة كتاب

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عاشقة الحبر»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول ليت بيروت ظلت عاصمة للكتاب، لأنها أهدت له الخلود، وظلت منارة علمية في المنطقة. اقترن اسم بيروت أيضا، بالجامعة الأميركية التي احتضنت النابغين من كل قارات الدنيا. بيروت كل ركن فيها ينبئ بالحضارة والسمو، وهي مدينة ذات نكهة خاصة. احتضنها البحر والجبل فتنفست على صفحة كتاب.

جعفر منرو ـ هولندا [email protected]