نفط إيراني في لبنان

TT

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «يا الله.. لبنان بنفط!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، ثمة حقيقة مرة في الواقع اللبناني تقول، إنه طالما بقي من يُمثل إيران في لبنان، فإنه لم ولن يشهد أي نوعٍ من أنواع الأمن والاستقرار، حتى ولو استُخرجت من أراضيه غدا ملايين براميل النفط. لبنان الآن يسير إلى الخلف في كُل شيء، بسبب النفوذ الإيراني وتوجيهات طهران لأتباعها. زايد العيسى ـ السعودية [email protected]