إنهم يحترقون بنار محاصصتهم

TT

* تعقيبا على خبر «المالكي: الحساسيات بين الجيش والشرطة والتدخلات السياسية والقضاء وراء التدهور الأمني»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما طرحه المالكي، يبين حجم انعدام الثقة بين الكتل والأحزاب التي تدير العملية السياسية بطريقة المحاصصة (الدفاع للسنة، والداخلية للشيعة، والخارجية للأكراد.. الخ)، وكل من المعنيين أتى بجماعته وحزبه وطائفته. الغريب هو أن البعض يسمي هذه المحاصصة «توافقا وطنيا». تامر حمدي ـ لوكسمبورغ balady ـ [email protected]