> تعقيبا على خبر «زوجة الانتحاري الأردني فخورة بزوجها»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يحزنني أن تصل الشخصية العربية الأكاديمية إلى هذا المستوى من التفكير. فبدلا من أن يخدم الفرد البشرية بعلمه المستنير يقوم بإضاعة أجمل سنوات عمره. ظواهر تثير الحسرة على ما انتهى إليه بعض الشباب من تبن لأفكار بائسة تدفعهم إلى اعتزال حياتهم الاجتماعية، ورفض الحريات المدنية المتاحة لهم وارتكاب أعمال إرهابية.
بدر خليفة المزين - الكويت [email protected]