* سنغافورة – رويترز: قالت مصادر مطلعة لـ«رويترز» أمس إن سلسلة متاجر «كارفور» الفرنسية تسعى لبيع وحداتها في ماليزيا وسنغافورة وتايلاند في صفقة يمكن أن تصل إلى نحو مليار دولار.
وقالت المصادر إن «كارفور» تعمل مع بنكي الاستثمار «غولدمان ساكس» و«يو بي إس» لإطلاق مزاد من المتوقع أن يجذب اهتمام مؤسسات عامة وشركات استثمار مباشر. وامتنعت «كارفور» و«غولدمان ساكس» و«يو بي إس» عن التعليق. وطلبت المصادر عدم الكشف عن هويتها حيث لم يتم الإعلان بعد عن صفقة البيع. وأضافت أن المزاد لا يزال في مراحله المبكرة ويمكن أن يتغير البيع في أي لحظة.
* «فرانس تليكوم» تعتزم تعيين 10 آلاف موظف حتى نهاية 2012
* باريس – رويترز: قالت شركة «فرانس تليكوم» في بيان لها أمس إنها تعتزم تعيين عشرة آلاف موظف حتى نهاية 2012 كما تتطلع إلى زيادة عملائها إلى 300 مليون عميل بحلول 2015 ارتفاعا من 200 مليون حاليا. وقدرت الشركة تكلفة تطبيق إجراءات جديدة للموظفين بعد أزمة انتحار عدد منهم، بنحو 900 مليون يورو خلال 2012. كما أكدت الشركة أنها تستهدف تحقيق تدفقات نقدية حرة حجمها 8 مليارات يورو سنويا في 2010 و2011.
* ارتفاع واردات كوريا من الشرق الأوسط إلى 34 مليار دولار
* سيول - د.ب.أ: قالت حكومة كوريا الجنوبية أمس إن واردات البلاد من دول الشرق الأوسط قفزت بنسبة 7.51 في المائة في الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي؛ إذ إنها اشترت مزيدا من منتجات النفط والغاز لخدمة صناعاتها. وقال مكتب وزير التجارة إن كوريا الجنوبية استوردت منتجات بقيمة بلغت 34 مليار دولار حتى مايو (أيار) من دول مثل السعودية وقطر والإمارات، بينما زادت صادراتها بنسبة 4.17 في المائة لتصل قيمتها إلى 7.10 مليار دولار لتسجل عجزا تجاريا بقيمة 3.23 مليار دولار خلال الفترة المذكورة. وخلال الفترة نفسها، حققت التجارة عموما لكوريا الجنوبية فائضا تجاريا بمقدار 5.11 مليار دولار مع تصدير الشركات المحلية منتجات بقيمة 8.178 مليار دولار، بينما اشترت منتجات أجنبية بقيمة 3.168 مليار دولار.
* وزير: قوة الليرة التركية تلحق الضرر بالصادرات
* إسطنبول – رويترز: نقلت صحف أمس عن وزير التجارة الخارجية التركي ظافر جاغليان قوله إن قوة الليرة تؤثر سلبا على الصادرات وإنه سيثير الأمر أمام مجلس التنسيق الاقتصادي التابع للدولة. وأظهرت بيانات للمصدرين الأسبوع الماضي تباطؤ نمو الصادرات إلى 13 في المائة على أساس سنوي في يونيو (حزيران) من 34.5 في المائة في مايو (أيار). ونقلت وكالة أنباء الأناضول الحكومية أول من أمس الأحد عن جاغليان قوله: «قوة الليرة لها أثر سلبي جدا على الصادرات. سأثير الأمر في الأيام المقبلة أمام مجلس التنسيق الاقتصادي». وقوة الليرة شكوى شائعة بين المصدرين الأتراك. وتراجعت العملة نحو 4.6 في المائة مقابل الدولار هذا العام.