* كشف المغني الإنجليزي روبي ويليامز عن أنه اعتاد لفترة في حياته على الاحتفاظ بمسدس قريبا منه خوفا من المعجبات، وذكر ويليامز الذي صعد نجمه في التسعينات مع فريق تيك ذات، أن خوفه كان مبعثه هوس المراهقات به، وأنه كان دائم الخوف من أن تقتحم إحداهن منزله في أي لحظة، ولهذا قرر الاحتفاظ بمسدس ومطرقة بجوار فراشه. وقال النجم «يوجد 500 فتاة خارج المنزل.. تتوقف حافلة آتية من ألمانيا وعليها 50 فتاة أخرى يعثن فسادا في حديقتك ويخطفن الملابس المغسولة».
ريما فقيه تبدأ جولتها في الشرق الأوسط من القاهرة
* أعربت ريما فقيه اللبنانية الأصل، أول ملكة جمال مسلمة للولايات المتحدة، عن سعادتها ببدء جولتها الخيرية في الشرق الأوسط من مصر، لأنها بالفعل «أم الدنيا».
وتحدثت فقيه بلغة عربية صحيحة غلبت عليها لهجة بلدها الأم لبنان خلال مؤتمر صحافي عقد في القاهرة مساء أول من أمس (الأحد) عقب زيارة دار «الأورمان» لرعاية الأطفال الأيتام بحي المهندسين الراقي ضمن زيارة مدتها 48 ساعة تنظمها الغرفة التجارية المصرية - الأميركية.
وقالت ملكة جمال أميركا 2010 في المؤتمر الصحافي القصير، إنها تشعر بأنها باتت ممثلة للولايات المتحدة في العالم العربي وممثلة للعرب في أميركا «وتلك مهمة صعبة جدا على الجانبين»، مشيرة إلى أنها لم ولن تتنكر لبلدها الأم «أقول عن نفسي دائما إنني لبنانية - أميركية، وأفخر بأصولي العربية»، على حد تعبيرها.
ووجهت ريما فقيه (25 عاما) رسالة للعرب والمسلمين قائلة، إنها يحزنها أن البعض بعد أحداث 11 سبتمبر (أيلول) 2001 يخافون أن يعرف الغرب أنهم مسلمون، وأن كثيرين ينكرون أنهم عرب، وهذا أمر خاطئ تماما، مضيفة باللهجة اللبنانية «إحنا لازم ما نخاف أبدا من هويتنا بل بالعكس نفتخر بها»، حسب قولها.
وولدت ريما فقيه في بلدة «صريفا» في جنوب لبنان عام 1985 وهاجرت مع عائلتها قبل 17 عاما إلى جامايكا ومنها إلى الولايات المتحدة، حيث أسس والدها مطعما للمأكولات اللبنانية ثم باعه ليعمل في التجارة العامة بمدينة ديربورن وهي البنت الثالثة في عائلة من 5 أبناء يعيشون جميعا في ديربورن.
وحازت فقيه لقب ملكة جمال ولاية «ميتشيغان» قبل أن تعتلي عرش الجمال الأميركي في مايو (أيار) الماضي لتثير جدلا واسعا، كونها أول مسلمة من أصول عربية تفوز بتاج الجمال الأميركي في تاريخ المسابقة.
الموضة والنجوم في باريس
* احتشد نجوم ونجمات هوليوود لحضور عروض أسبوع باريس للأزياء وشهد عرض المصممة ستيلا مكارتني عددا من الوجوه التي لفتت المصورين، ربما بنفس القدر الذي جذبتهم بها الأزياء. فالتقطت العدسات صورا للنجمة سلمى حايك، وهي ترتدي عمامة شرقية على رداء ضيق وهي تجلس بصحبة زوجها رجل الأعمال فرانسوا هنري، وفي جانب آخر كان الأب الفخور السير بول مكارتني نجم فريق البيتلز يصفق بحرارة بعد انتهاء عرض أزياء ابنته، وكان بصحبة السير بول ابنته ماري والممثلة الأميركية ليف تايلر.
* * الممثلة الفرنسية ماريون كوتيلار تتوقف لالتقاط الصور قبل العرض الأول لفيلمها «المناديل الصغيرة» للمخرج غيوم كانيت في إحدى دور السينما بمدينة لوم بشمال فرنسا.