موجز الأخبار

TT

* كابل - «الشرق الأوسط»: صرح مسؤول بأن 4 مهندسين أتراك وسائقهم الأفغاني اختطفوا أمس في جنوب شرقي أفغانستان. وقام مسلحون مجهولون باختطاف المهندسين في مقاطعة باتان بإقليم باكتيا المتاخم لباكستان. وقال روح الله سامون، المتحدث باسم حاكم الإقليم، إن «4 مهندسين أتراك يعملون مع إحدى وحدات شرطة الحدود اختطفوا مع سائقهم الأفغاني وجرى اقتيادهم إلى مكان مجهول».

المعارضة الألمانية تضع شرطا لتمديد مهمة الجيش بأفغانستان

* برلين - «الشرق الأوسط»: قال فرانك فالتر شتاينماير، رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أكبر أحزاب المعارضة بألمانيا، إن حزبه يضع شرطا للموافقة على تمديد مهمة الجيش الألماني في أفغانستان الشهر المقبل. ويتمثل هذا الشرط، وفقا لما قاله شتاينماير الذي كان يحمل حقيبة الخارجية في الحكومة الألمانية السابقة، في ضرورة النص في قرار تمديد مهمة القوات الألمانية في أفغانستان على البدء في سحب هذه القوات العام المقبل. وفي مقابلة مع صحيفة «بيلد آم زونتاج» الألمانية الصادرة أمس، قال شتاينماير: «يجب أن يتضمن نص تمديد مهمة الجيش في أفغانستان البدء في الانسحاب حتى يوافق الحزب الاشتراكي». وزير الدفاع الكندي اختتم زيارة لأفغانستان

* مونتريال - «الشرق الأوسط»: اختتم وزير الدفاع الكندي بيتر ماكاي زيارة استمرت 4 أيام لأفغانستان أمضى خلالها أعياد الميلاد مع القوات الكندية المنتشرة في هذا البلد.

وقال ماكاي في بيان في ختام زيارته بمناسبة أعياد الميلاد للقوات الكندية في كابل وقندهار إن «القوات الكندية تخدم وتضحي للدفاع عن بلدنا ومساعدة شعب أفغانستان في إعادة بناء بلده». وأضاف: «إنهم يحققون تقدما واضحا في محيط صعب». وقال الوزير الكندي: «كان شرفا لي أن أمضي هذا الوقت من السنة في أفغانستان مع النساء والرجال الذين يمثلون بلدنا العظيم». الفلبين: الإفراج عن سيدة أعمال مخطوفة لدى إسلاميين

* مانيلا - «الشرق الأوسط»: قالت الشرطة الفلبينية أمس إن متشددين يشتبه بأنهم إسلاميون أفرجوا في أعياد الميلاد عن سيدة أعمال (60 عاما) بعد أن ظلت في الأسر قرابة شهرين جنوب الفلبين. واختطفت روز باراندا في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) في بلدة انجكايا بإقليم باسيلان (900 كيلومتر جنوب العاصمة مانيلا). وقال فيليسيسيمو خو، قائد الشرطة بالإقليم، إنه تم الإفراج عن باراندا دون أن يلحق بها أي أذى من قبل خاطفيها، أمس، بعد مفاوضات أجراها معهم مسؤولون محليون.