* «بي إيه إي سيستمز» تحصل على جائزة الأمير نايف الفضية للسعودة
* بالإنابة عن الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية قام المهندس عادل فقيه وزير العمل بتسليم توني مكارثي نائب رئيس شركة «بي إيه إي سيستمز» - السعودية للموارد البشرية والعمليات التجارية جائزة الأمير نايف بن عبد العزيز للسعودة لموسمها السابع، حيث حصلت الشركة على الجائزة الفضية في قطاع التشييد والبناء والصيانة والتشغيل.
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقيم بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات وتم فيه تسليم الجوائز للشركات التي حصلت على أكبر نسبة في سعودة وظائفها وفق التوجه الذي تهدف إليه الدولة بفتح آفاق متعددة لتوظيف السعوديين والسعوديات والتوسع في ذلك لدعم الاقتصاد السعودي والتنمية الاجتماعية.
وبدوره أكد ماجد المزيرعي مدير عام مراكز تميز الموارد البشرية أن الشركة أولت اهتماما رئيسيا ببرامج توظيف السعوديين وتدريبهم وتطوير قدراتهم في مجالات متعددة وتحرص على توظيف الكوادر السعودية وتدريبها وتأهيلها، حيث تحظى الشركة بخبرة عالمية واسعة النطاق، الأمر الذي يجعلها حريصة كل الحرص على نقل هذا المستوى المتقدم من الخبرات العالمية إلى المملكة العربية السعودية، ولهذا فإن الشركة تعمل على تطوير وتنمية مهارات القوى العاملة لديها، وتحمل على عاتقها مسؤوليات الكثير من أعمال التطوير والتدريب.
الجدير بالذكر، أن «بي إيه إي سيستمز» هي أكبر شركة عالمية موظفة للسعوديين وتعتبر إحدى أكبر الشركات العالمية في مجال الدفاع والطيران وتقدم العديد من المنتجات والخدمات في المجالات الجوية والبرية والبحرية إضافة إلى المجال الإلكتروني المتقدم وتقنية المعلومات.
«سعودي أوجيه» الراعي الذهبي لـ«رالي حائل 2011»
* أعلنت شركة «سعودي أوجيه» المحدودة عن دخولها راعيا ذهبيا لرالي حائل الدولي في نسخته الخامسة عام 2011 في مدينة حائل في صحراء النفود خلال الفترة من 8 إلى 10 فبراير (شباط) 2011 تحت رعاية الأمير سعود بن عبد المحسن بن عبد العزيز، أمير منطقة حائل رئيس اللجنة العليا لتطوير حائل.
وأعربت الشركة عن سعادتها لارتباط اسمها بهذا الحدث الرياضي البارز، فهذا يؤكد تقدم وازدهار البلاد، إذ يعتبر حضور «سعودي أوجيه» في النسخ السابقة دليلا على أهمية هذه الفعالية ويعكس حرص الشركة على لعب دور محوري في كافة الفعاليات الوطنية. ويسهم هذا الحدث في تعزيز الكثير من المفاهيم الاقتصادية والاجتماعية حيث يعتبر رافدا سياحيا هاما لحائل، فمن هذا المنطلق يقوم الشباب بالتجهيز لهذا الحدث، وبالتالي يكون مناسبة اجتماعية يبرز فيها مدى قوة الترابط الاجتماعي بين أبناء المنطقة وتؤكد كرم أهلها وحسن ضيافتهم التي كانت وما زالت رمزا نعتز به على مر التاريخ.
كما يتوقع إقبال جماهيري من الزوار والسياح من داخل المملكة وخارجها لتزامن إقامته مع إجازة منتصف العام الدراسي مما يتوقع معه أن تكون حائل الوجهة السياحية الأولى لأبناء المملكة والخليج خلال هذه الفترة التي يعشق فيها أبناء المملكة تنظيم الرحلات الصحراوية والبرية والاستمتاع بالأجواء الشتوية المعتدلة المحفزة لإعادة أجواء حياة البادية وما يصاحبها من عادات ولقاءات بعيدا عن صخب المدن وضجيجها.
الجدير بالذكر بأن شركة «سعودي أوجيه» تعمل على دعم الشباب السعودي والإيمان بدورهم الطليعي في تعزيز مكانة حائل السياحية والرياضية. وتشجع «سعودي أوجيه» كافة القطاعات بأن تساند هذا الحدث لأهميته الوطنية باعتباره ركيزة من ركائز السياحة التي تعمل حكومة خادم الحرمين الشريفين على تشجيعها.
محافظ الهيئة العامة للاستثمار يكرم «مطابقة» ضمن أسرع 100 شركة نموا في السعودية بحضور الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون
* أكد القائمون على منتدى التنافسية أن اختيار الشركات المائة الأسرع نموا في المملكة لعام 2010 تم بناء على قدرتها على تقديم رؤية تبرز حقيقة التحديات الموجودة، وما يجب فعله من أجل تمهيد الطريق لرجال وسيدات الأعمال في المملكة.
وكان حضور الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون ومحافظ الهيئة العامة للاستثمار عمرو الدباغ لمبادرة قائمة أسرع 100 شركة نموا لعام 2010 قد عكس نهجا جديدا لممارسة الأعمال في المملكة، وأكد توافر النجاح للمشاريع المتوسطة والصغيرة والتي تدار بعقلية مبتكرة، كما أكد القدرة على تجاوز الأزمات المالية التي واجهت شركات عدة، ومنها الكبرى، حول العالم.
وقال فهد الناصر، مدير الشؤون الإدارية بـ«الشركة السعودية للمختبرات الخاصة» (مطابقة): إن هذا الاختيار يهدف إلى رفع مستوى أداء وإنتاجية الشركات وتعزيز قدراتها التنافسية وكذلك زيادة مشاركة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي.
كما أن فرصة الانضمام لقائمة المائة شركة الأسرع نموا ستتيح للشركات الفائزة الكثير من الفرص والمزايا لتحقيق مزيد من النمو والازدهار من خلال البرنامج المتكامل الذي تم وضعه للاحتفاء بالشركات الفائزة ودعمها.
وأكد الناصر أن هذه المبادرات الفعالة لها دور كبير في زيادة تنافسية القطاعين العام والخاص في المملكة لتضاف إلى المبادرات التي سبق إطلاقها وتنفيذها في الدورات السابقة، ومنها مؤشر التنافسية المسؤولة، وجائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة، ومبادرة الشباب الأكثر تنافسية، ومبادرة السعودية أكسفورد للقيادة والإدارة المتقدمة بمشاركة عدد من الشركاء الاستراتيجيين الذين دعموا هذه المبادرات لدفع الاقتصاد السعودي لمزيد من التقدم والعالمية.
متاجر «إكسترا» تعلن عن تحقيق نمو في مبيعات الإلكترونيات بنسبة 201% خلال 5 سنوات
* كشفت الشركة المتحدة للالكترونيات «اكسترا« عن تحقيق نمو بلغ 201 في المائة من سوق الالكترونيات السعودية خلال الخمس سنوات الماضية، والذي يتوقع ان يرتفع من 19 مليار ريال إلى 22 مليار ريال خلال الاعوام المقبلة. وقال عبد الله بن عبد اللطيف الفوزان، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للإلكترونيات «اكسترا» ان ذلك النمو في الشركة يأتي ضمن خطط الشركة التي تسعى إلى الوصول إلى اغلب الاسواق الرئيسية في السعودية، حيث تضم شبكة تبلغ نحو 16 فرعا في انحاء المملكة.
وكانت «اكسترا» قد تصدرت المركز الاول في علي قائمة شركات تجارة التجزئة بناء على معدل النمو السنوي للمبيعات للفترة من 2007 إلى 2009، وذلك خلال فعاليات منتدى التنافسية الدولي الخامس والذي عقد بالرياض خلال الفترة الماضية. واشار الفوزان إلى أن الهيئة العامة للاستثمار السعودية تبذل جهود حثيثة لرفع مستوى الوعي تجاه التحديات التنافسية المحلية والعالمية، والارتقاء بمستوى أداء وإنتاجية الشركات وتفعيل دورها في التنمية الوطنية عبر تطوير الموارد البشرية وتحفيز الإبداع والابتكار مثنيا على دعمها في رفع التنافسية بين الشركات المحلية.
من جهته أوضح محمد جلال، الرئيس التنفيذي للشركة، أن «اكسترا« تعتبر أول شركة متخصصة في بيع الأجهزة الالكترونية والمنزلية بالتجزئة، مبيننا أنها تمكنت من الاستحواذ علي الحصة الأكبر من سوق الالكترونيات والأجهزة المنزلية السعودية. وقال محمد جلال أن «اكسترا» تعد اليوم متاجر الإلكترونيات الأشهر في المملكة، بشبكة تضم 17 فرعا، 6 منها في الرياض، و2 في جدة، وفرع واحد في كل من مكة والمدينة والخبر والدمام والأحساء والقصيم والطائف وأبها وتبوك. وقارب عدد عملائها 8 ملايين متسوقا بانتهاء العام الماضي 2010، حيث تغطي «اكسترا» 65 في المائة من سكان البلاد وتمثل أكثر من 80 في المائة من القوة الشرائية في المملكة.
قافلة بنك الرياض تقدم مواد غذائية وصحية لمتضرري السيول بجدة
* قام بنك الرياض بتقديم مساعدات ومعونات للأسر المتضررة من السيول والأمطار في مدينة جدة، وقد اشتملت المعونة على مواد منزلية وغذائية متنوعة، شارك في تقديمها عدد من منسوبي بنك الرياض الذين حرصوا على المساهمة بأنفسهم في هذا العمل الإنساني النبيل للتشرف بأداء واجبهم الاجتماعي والإنساني.
وقال محمد الربيعة المشرف العام على إدارة خدمة المجتمع: «إن قافلة بنك الرياض مشاركة بسيطة للتعبير عن شعور وحس وطني رائع من منسوبي البنك لمشاركة إخوانهم، وتأكيدا لروح التلاحم والتعاضد بين أبناء الوطن الغالي، ولتقديم العون الإنساني الطارئ لإخواننا من متضرري السيول».
وأشار هاني أبو النجا المدير الإقليمي لبنك الرياض بالمنطقة الغربية إلى أنه وصلت في وقت سابق عدد من الشاحنات محملة بمواد منزلية وغذائية لمستودع الخير، بالتنسيق مع الغرفة التجارية الصناعية، وكذلك للجمعية النسائية الأولى، لتوزيعها على المناطق التي تأثرت من جراء الأمطار الغزيرة والسيول بجدة، لتقديم ما يحتاجونه من مساعدات تعينهم على متابعة حياتهم الطبيعية وتجاوز هذه المحنة، وذلك بحضور مديري المناطق لبنك الرياض.
«كارفور» بريدة في «مجمع الرواف بلازا» تردد: «لداركم جيناكم.. ولمحلكم حياكم»
* في بريدة، عاصمة منطقة القصيم وقلبها النابض، وثاني أكبر مدينة في المنطقة الوسطى بعد الرياض، افتتحت الشركة السعودية للمتاجر الشاملة (كارفور) يوم الأربعاء الماضي فرعها الجديد وباكورة متاجرها في منطقة القصيم وسط أجواء من الفرح والسعادة بحضور مسؤولي الشركة وموظفيها وجمع غفير من مواطني وأبناء بريدة الذين حضروا للمشاركة والتمتع بالخصومات الرائعة التي قدمت لهم بمناسبة الافتتاح.
وقال آلان كونفيك، المدير التنفيذي لـ«كارفور»: «حين قررنا افتتاح فرعنا الجديد، الثاني عشر على مستوى المملكة في مدينة بريدة، كنا على ثقة من أن وجودنا في مدينة بهذا الثقل سيضيف إلى (كارفور) نجاحا جديدا إلى نجاحاتها المتعاقبة، وسيتيح لأهالي المنطقة التعرف عن كثب إلى جودة وتنوع منتجاتنا وخدماتنا العالمية الراقية، وإلى سياستنا الداخلية التي تركز أولا وأخيرا على خدمة المتسوقين وتأمين احتياجاتهم بحرفية عالية وأسعار منافسة ضمن أجواء ودية ومريحة تجعل من عملية التسوق لدى (كارفور) متعة بحد ذاتها».
الجدير بالذكر أن «كارفور»، وهي إحدى شركات «مجموعة ماجد الفطيم»، تعد ثاني أكبر سلسلة لـ«الهايبر ماركت» في العالم حاليا، وتعتبر من الشركات الأولى والرائدة في مجال البيع بالتجزئة في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، وهي أول من أدرج مفهوم «الهايبر ماركت» في المنطقة، وتتنوع منتجاتها لتشمل جميع متطلبات المستهلكين من أطعمة جاهزة، وأسماك، ومخابز، وملابس، وأدوات منزلية، وأجهزة كهربائية وإلكترونية وغيرها، وقد حصدت «كارفور» بجدارة الكثير من الشهادات التقديرية والجوائز المحلية والعالمية لما تقدمه من خدمات اجتماعية وتسويقية راقية ولما تبذله من جهود حثيثة أسهمت في تطوير مفهوم التسوق في المنطقة والعالم.
إطلاق شركة «السعودي الفرنسي كابيتال»
* أعلن إبراهيم الطوق رئيس مجلس إدارة البنك السعودي الفرنسي عن إطلاق شركة «السعودي الفرنسي كابيتال» بعد أن حصلت على موافقة هيئة السوق المالية السعودية وذلك باندماج شركتي «كام السعودي الفرنسي» و«كاليون السعودي الفرنسي» مع «فرنسي تداول» وإطلاق اسم «السعودي الفرنسي كابيتال» على هذا الكيان الجديد، كما أعلن عن تعيين ياسر الرميان رئيسا تنفيذيا لإدارة أعمال «السعودي الفرنسي كابيتال».
وأشار إلى أن «السعودي الفرنسي كابيتال»، ستعزز مكانتها في السوق السعودية في أعمال الوساطة المالية في سوق الأسهم المحلية والعالمية، الخدمات الاستثمارية، إدارة عمليات الطرح الأولية، عمليات الاندماج والاستحواذ والتقييم وإعادة الهيكلة وبيع منتجات وخدمات إدارة الأصول لكافة العملاء بالمملكة.
كما أن هذا الاندماج سيعود بفائدة كبيرة على عملاء تلك الشركات وسيمكنهم من التمتع بالخدمات المذكورة أعلاه تحت مظلة السعودي الفرنسي كابيتال والتي يبلغ رأس مالها (500 مليون ريال سعودي) ولديها الإمكانات التقنية والبشرية التي تؤهلها لتكون من الشركات الرائدة في تقديم الخدمات المالية في السوق السعودية.
وأضاف قائلا إن هذا الكيان الجديد سيستمر في تقديم الخدمات المقدمة من قبل «كاليون السعودي الفرنسي» و«كام السعودي الفرنسي» و«فرنسي تداول»، كما سيتم تحويل الأعمال القائمة حاليا في تلك الشركات تحت مظلة الكيان الجديد.
1075 مليون دولار الأرباح الصافية لبنك الكويت الوطني عن عام 2010
* حققت مجموعة بنك الكويت الوطني أكبر البنوك الكويتية والأعلى تصنيفا بين بنوك الشرق الأوسط أرباحا صافية قياسية بلغت 1075 مليون دولار أميركي (301.7 مليون دينار كويتي) لعام 2010، مقابل 945 مليون دولار أميركي (265.2 مليون دينار كويتي) لعام 2009، أي بزيادة قدرها 14% عن العام الماضي.
كما بلغت الموجودات الإجمالية للبنك الوطني 46 مليار دولار أميركي، وارتفعت قيمة حقوق مساهميه إلى 7.4 مليار دولار أميركي بنمو نسبته 21%، فيما بلغت نسبة العائد على الموجودات 2.4%، ونسبة العائد على حقوق المساهمين 17.7% بنهاية ديسمبر (كانون الأول) 2010. كما انخفضت نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي المحفظة الائتمانية لدى البنك الوطني إلى 1.65%، بنسبة تغطية قدرها 209%.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني إبراهيم دبدوب إن نمو أرباح الوطني وتجاوزها عتبة المليار دولار هذا العام لأول مرة في تاريخه رغم الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على الكويت والمنطقة يؤكد مجددا متانة وضعنا المالي وقدرتنا على مواصلة النمو وتحقيق الأرباح، وهو ما مكننا من المحافظة على أعلى التصنيفات الائتمانية بين كافة بنوك الشرق الأوسط من قبل كبرى وكالات التصنيف العالمية، ولنكون أفضل بنك في الشرق الأوسط لعام 2010 بإجماع عالمي من أكبر المؤسسات الدولية. وأشار دبدوب إلى أن نتائج الوطني لهذا العام تثبت قدرة البنك على تخطي الأزمات وتجاوز التحديات، كما أنه استطاع أن يحافظ على مر السنوات على جودة أصوله التي تعتبر الأفضل بالمعايير الإقليمية والعالمية، وذلك بفعل السياسة المتحفظة التي ينتهجها منذ تأسيسه وإدارة المخاطر الرصينة لديه وأسس الحوكمة الرشيدة التي يتبعها. وشدد دبدوب على أن جميع أرباح الوطني المعلنة جاءت نتيجة مباشرة للنشاط التشغيلي الحقيقي للبنك محليا وإقليميا، حيث بلغت الإيرادات التشغيلية 1.777 مليون دولار أميركي بنهاية 2010، وذلك تأكيدا على قوة نموذج أعمالنا واستراتيجيتنا التوسعية الناجحة. وعلى صعيد التوزيعات، قال دبدوب إن مجلس إدارة بنك الكويت الوطني قرر التوصية للجمعية العامة بتوزيع أرباح نقدية بواقع 40% من قيمة السهم الاسمية (أي 40 فلسا للسهم الواحد) وأسهم منحة بواقع 10% (أي 10 أسهم عن كل مائة سهم) للمساهمين المقيدين في سجلات البنك بتاريخ انعقاد الجمعية العامة.
الأمير فيصل بن مشعل يكرم «شركة عبد اللطيف جميل» لرعايتها مهرجان الغضا 32 ينتهي التحدي.. وتبقى تويوتا هايلكس تتحدى الصعاب كل يوم
* اختتمت مؤخرا فعاليات تحدي هايلكس ضمن مهرجان الغضا 32 باحتفاظ مدينة عنيزة باللقب وفوز معاذ المرزوق بالجائزة الكبرى، وتضمن حفل الختام تكريم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، نائب أمير منطقة القصيم، لأصحاب المراكز الثلاثة الأولى بالإضافة إلى «شركة عبد اللطيف جميل المحدودة - تويوتا» بصفتها السيارة الرسمية للمهرجان، وسط حضور جماهيري وإعلامي كثيف.
وحصل معاذ علي المرزوق من مدينة عنيزة على جائزة نقدية قيمتها 10 آلاف ريال سعودي مقدمة من «شركة عبد اللطيف جميل»، وحصل الفائز بالمركز الثاني المتسابق ماجد الشعيفاني على 8 آلاف ريال سعودي، وحل في المركز الثالث عبد الله الصييفي وحصل على 6 آلاف ريال سعودي، بينما حصل بقية العشرة الأوائل على 500 ريال سعودي لكل متسابق.
من جهته، أشار خالد الطريف، رئيس لجنة الدعم والرعاية في مهرجان الغضا 32: «فعالية (تحدي هايلكس 2011) هي من ضمن الفعاليات الأكثر نجاحا ومتابعة من قبل جماهير مهرجان الغضا من الشباب، فقد اعتادوا عليها منذ عام 2007، وأصبحت تقليدا سنويا يترقبه أهالي عنيزة وبقية مناطق المملكة بفارغ الصبر، لما تضفيه على المهرجان من أجواء الإثارة والحماسة». وأضاف «لطالما كانت رعاية (شركة عبد اللطيف جميل) للمهرجان محل شكرنا وتقديرنا، فبهذا النوع من الدعم الصادق والمخلص يستمر المهرجان بزخم وتطور نلحظه عاما بعد عام، ليرقى إلى تطلعات أهالي عنيزة وجمهوره القادمين من جميع أنحاء الوطن».
تواظب «شركة عبد اللطيف جميل» على إقامة (تحدي هايلكس) ضمن فعاليات مهرجان الغضا للسنة الخامسة على التوالي، لما تتمتع به تويوتا هايلكس من شعبية واسعة لدى أهالي عنيزة، وللطبيعة الجغرافية الخلابة للمنطقة التي تتسم بكثرة الوديان والكثبان الرملية والمناطق الزراعية، ما يجعلها المضمار الأمثل لاستعراض قوة هايلكس وقدراتها الجبارة في تخطي الصعاب، بقيادة السائقين الماهرين من أهالي عنيزة وباقي مناطق المملكة، الذين تعد الهايلكس خيارهم الأول من طراز سيارات بيك - أب.
شركة «بصمة» تطلق خدمة خاصة بمسمى «عميل بصمة الماسي»
* كشف خالد المبيض، المدير العام لشركة «بصمة»، عن عضوية جديدة مجانية تطلقها شركة «بصمة لإدارة العقارات» وتخدم فئة محدودة ومعينة من كبار رجال الأعمال والمستثمرين في القطاع العقاري وستقدم خدمات استثنائية بأسعار مخفضة تسهم بشكل مباشر في تسهيل أعمالهم وإنجاح استثماراتهم العقارية في جميع أنحاء المملكة، وتغطي خدمة التقييم العقاري ودراسات الجدوى العقارية وإدارة الأملاك والتسويق العقاري عبر فريق مختص بخدمتهم في أي وقت طوال أيام العام.
وعن طريقة اختيار العملاء، أوضح خالد المبيض أنه ستكون هناك آلية خاصة لاختيار العملاء بسبب محدودية الطاقة الاستيعابية لخدمتهم حتى تتم خدمتهم بشكل أفضل، كما كشف المبيض عن أن العميل الأول الذي يحمل العضوية رقم واحد سيكون شخصية مهمة في القطاع العقاري وسيتم الكشف عنه لاحقا.
يُذكر أن شركة «بصمة لإدارة العقارات» حصلت على مجموعة من الجوائز كان من آخرها جائزة أفضل مسوق عقاري وجائزة أفضل شركة خدمات عقارية من مجلة «construction Week Awards».
«شديد ري» لإعادة التأمين تفوز مجددا بجائزة «وساطة إعادة التأمين لعام 2011»
* فازت شركة «شديد ري» لخدمات إعادة التأمين للعام الثاني على التوالي بجائزة «شركة وساطة إعادة التأمين لعام 2011» من قبل جوائز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقطاع التأمين (جوائز الخليج لقطاع التأمين سابقا). وقد تسلم الجائزة فريد شديد، رئيس مجلس الإدارة، وذلك خلال حفل كبير أقيم في فندق «أدرس» في دبي.
وقد اختارت لجنة الحكام المؤلفة من مجموعة من الخبراء والمختصين المرموقين والمحللين والمنظمين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، شركة «شديد ري» لتفوز بالجائزة المرموقة تكريما لإنجازاتها وتمتعها بعدد كبير من المزايا مثل الابتكار في المنتجات، والشفافية، والأداء المالي القوي، والوفاء بالالتزامات تجاه العملاء، بالإضافة إلى سجلها الحافل بالنجاح على مدى سنوات العمل وتحقيقها تفوقا ملحوظا على شركات الوساطة الأخرى في المنطقة.
وقال فريد شديد: «تتشرف (شديد ري) بحصولها على جائزة (شركة وساطة إعادة التأمين لعام 2011) من قبل جوائز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقطاع التأمين، حيث يأتي فوزنا بالجائزة لعامين متتاليين تقديرا للامتياز الذي تقدمه مكاتبنا تجاه عملائنا في المنطقة، واعترافا بموقعنا الرائد في قطاع صناعة إعادة التأمين».
وأضاف: «نحن مسرورون فعلا بحصولنا على هذا التقدير، وأؤكد أن (شديد ري) ستبقى ملتزمة بمفهومها المبتكر في تطوير العلاقات في قطاع إعادة التأمين لنوفر للعملاء حلولا شاملة ونبني صناعة إعادة تأمين متينة». تعتبر «شديد ري» واحدة من أسرع الشركات نموا في قطاع وساطة إعادة التأمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تقدم حلولا شاملة في قطاع إعادة التأمين لأكثر من 170 شركة تأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا.