* السلطة الفلسطينية تصرف رواتب الموظفين بعد تلقي منحة جزائرية
* رام الله–«الشرق الأوسط»: بدأت السلطة الفلسطينية، أمس، صرف رواتب موظفيها عن الشهر الماضي، بعد تلقيها منحة مالية قدمتها الجزائر.
وكانت «د.ب.أ» نقلت أمس، عن المحاسب العام للحكومة، يوسف الزمر، قوله في تصريحات إذاعية أدلى بها، إن الرواتب متاحة للموظفين في الضفة الغربية وقطاع غزة اعتبارا من مساء أمس عبر الصراف الآلي في كافة البنوك المحلية، وعبر مقار البنوك.
وجاء صرف الرواتب بعد تلقي خزينة السلطة الفلسطينية أمس، منحة من الجزائر بـ26.4 مليون دولار، مكنتها من إتمام عملية الصرف.
* غاز يتسبب في الإسهال لتفريق مظاهرات الفلسطينيين
* تل أبيب–«الشرق الأوسط»: تقدمت نائبة متطرفة في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، ليئا شمطوف، بطلب إلى الجيش والشرطة الإسرائيليين أن يفتشا عن وسائل أخرى لتفريق المظاهرات التي يبادر إليها الفلسطينيون، بين هذه الوسائل، استخدام قنابل غاز يتسبب في الإسهال.
وقالت شمطوف، وهي من حزب إسرائيل بيتنا، الذي يقوده وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان، إنها تلقت «عشرات الاتصالات من مواطنين إسرائيليين قلقين من (موضة) المظاهرات والمسيرات الفلسطينية ضد إسرائيل، ويقترحون وسائل جديدة لمواجهتها». وأضافت أن أحد الخبراء في المضمار، ممن خدموا مؤخرا في مناطق فلسطينية، أكد لها أن الغاز المسيل للدموع الذي تفرزه القنابل الإسرائيلية لم يعد مجديا.
* إسرائيل تشكل كتيبة خاصة لمحاربة الأنفاق في غزة ولبنان
* غزة–«الشرق الأوسط»: أنهى الجيش الإسرائيلي في الآونة الأخيرة تشكيل كتيبة خاصة لمحاربة الأنفاق التي يحفرها الفلسطينيون في قطاع غزة واللبنانيون في جنوب لبنان. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في تقرير نشرته في عددها الصادر، أمس، أن كل جندي من عناصر الكتيبة الجديدة يحمل «روبوت» متطورا يستطيع نقل صورة واضحة من داخل النفق إلى غرف تحكم خاصة لإرشاد الجنود، ويقلل الإصابات بينهم. وأشارت الصحيفة إلى أن التدريبات التي تجريها الكتيبة المشكلة بشكل خاص من مقاتلي لواء «الهندسة الميدانية»، تتم في مخيم أقيم خصيصا في محيط بلدة «يوكنعام» شمال إسرائيل.