موجز الاخبار

TT

* محكمة تركية تفرج عن 22 شخصا بعد احتجاجات ضد الحكومة

* أنقرة - رويترز: قضت محكمة تركية بالإفراج بكفالة عن 22 تركيا وجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم إرهابية بعد القبض عليهم في احتجاج معارض للحكومة وبعد احتجازهم لستة أشهر في قضية قال ناشطون حقوقيون إنها تسلط الضوء على تزايد ضيق الحكومة تجاه المعارضة.

وتتهم الجماعات الحقوقية والأحزاب المعارضة في تركيا الحكومة التي تحكم تركيا منذ عام 2002 بالهيمنة التدريجية على مؤسسات الدولة، ومن بينها الشرطة والقضاء، واستخدام قوانين مكافحة الإرهاب ومكافحة التشهير الجائرة في سجن معارضيها.

وألقت الشرطة القبض على 28 شخصا في يونيو (حزيران) في احتجاج في أنقرة على مقتل مدرس متقاعد أصيب بأزمة قلبية عندما أطلقت الشرطة رذاذ الفلفل في مظاهرة ضد أردوغان في بلدة هوبا على البحر الأسود قبلها بأيام.

* الرئيس الألماني سيلغي مشاركته في مؤتمر بالدوحة إذا حضر البشير

* الدوحة - د.ب.أ: قال الرئيس الألماني كريستيان فولف، أمس، إنه يعتزم إلغاء مشاركته في مؤتمر «تحالف الحضارات» المزمع عقده في دولة قطر في حال شارك فيه الرئيس السوداني عمر حسن البشير المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب تهم بانتهاك حقوق الإنسان. وأضاف فولف، في ختام زيارته لسلطنة عمان، أن المشاركة في المؤتمر الذي سيعقد في الفترة بين 10 و13 من الشهر الحالي «ستكون خارج اعتباراتي في حال تأكدت إشارات على أن البشير سيشارك فيه». وأوضح فولف أنه لن يشارك في مؤتمر يشارك فيه «رئيس مطلوب بسبب ارتكاب جرائم ضد الإنسانية».

* مطلق النار في جامعة فيرجينيا طالب جامعي

* واشنطن - أ.ف.ب: أعلنت الشرطة الأميركية أول من أمس الجمعة أن الشاب الذي أطلق النار في جامعة فيرجينيا للتكنولوجيا وقتل شرطيا قبل أن ينتحر الخميس، طالب في الثانية والعشرين من العمر، يدرس في جامعة مجاورة.

وقالت شرطة ولاية فيرجينيا (شرق) إن روس تروت آشلي كان طالبا في جامعة رادفورد القريبة من جامعة فيرجينيا للتكنولوجيا. وأوضحت أن هذا الشاب تورط الأربعاء في سرقة سيارة عثر عليها في اليوم التالي في حرم جامعة فيرجينيا. وكانت جامعة فيرجينيا للتكنولوجيا شهدت في 16 أبريل (نيسان) 2007 أخطر عملية إطلاق نار تحصل في جامعة أميركية، عندما قتل الطالب شو سونغ وي (23 عاما) 32 من زملائه وأساتذته وجرح 25 آخرين قبل أن ينتحر.

* الخزانة الأميركية تخفف العقوبات عن جنوب السودان

* واشنطن - رويترز: أعلن مكتب الرقابة على الأصول الأجنبية بوزارة الخزانة الأميركية (أوفاك) أن الولايات المتحدة بدأت تخفف العقوبات عن جنوب السودان للسماح بالاستثمار في القطاع النفطي لتلك الدولة المستقلة حديثا.

وأصدر «أوفاك» ترخيصين عامين لتنفيذ هذا التغيير في السياسة بعد نحو عام من تصويت الناخبين في جنوب السودان لصالح الاستقلال. وتم تحقيق ذلك في التاسع من يوليو (تموز) عندما انفصل جنوب السودان عن شماله. وقال «أوفاك»: «على هذا النحو لم يعد جنوب السودان خاضعا لإجراءات العقوبات السودانية».