مصر.. إلى أين تسير؟

TT

* تعقيبا على خبر «السلطات المصرية تداهم منظمات حقوقية وتغلقها بالشمع الأحمر»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بالأمس، كانت الأزمة مع الإسلاميين وغيرهم وانتهت بالثورة، واليوم على الليبراليين ولن تنتهي الأزمة. الديمقراطية تحتاج لمؤسسات وآليات تعمل من خلالها وتحميها، ولا نعلم ما سيحدث غدا، ولكن نأمل أن يكون التغيير القادم للأفضل، ولصالح البلاد والعباد.

عبد الله البحيراوي - فرنسا [email protected]