اجندة الاعمال

TT

«داماك العقارية» تنهي المرحلة الأولى من مشروع مركز تسوق «بارك أفينيو» في القاهرة

* أعلنت شركة «داماك العقارية» عن انتهاء أعمال البناء في المرحلة الأولى من مشروع مركز التسوق «بارك أفينيو» في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة في مصر، مشيرة إلى أنها بدأت الآن عملية تسليم الوحدات في المركز إلى العملاء للقيام بأعمال التشطيبات اللازمة.

ويمثل «بارك أفينيو»، الذي يقع على طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوي، وجهة تجارية من خلال 657 وحدة للتجزئة و84 وحدة للمكاتب تمتد على مساحة تتجاوز 120 ألف متر مربع، إلى جانب مساحات مخصصة لمواقف السيارات يبلغ عددها 2050 موقفا.

وأوضح نيال ماكلوغلين، النائب الأول لرئيس شركة «داماك العقارية»، أنه تم الانتهاء من بناء آلاف الوحدات السكنية والمكتبية والتجارية في كل أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، موضحا أنه باكتمال مركز التسوق «بارك أفينيو» تصبح شركته ضمن قائمة المطورين العقاريين لمتاجر التجزئة.

ومن المتوقع أن يحتوي المجمع على مجموعة من متاجر الأزياء، فضلا عن عدد من المحلات التجارية المتنوعة، من الأثاث والمفروشات والإكسسوارات المنزلية إلى المجوهرات والإلكترونيات والهدايا، كما ستكون هناك مجموعة من مطاعم الوجبات السريعة، والمقاهي والمطاعم العصرية، التي يتمتع الكثير منها بركن مخصص للجلوس في الهواء الطلق.

وأضاف ماكلوغلين في هذا الصدد «أصبحت لدينا بالفعل قائمة متميزة من أشهر العلامات التجارية العالمية التي ستفتتح فروعا لها في (بارك أفينيو). فهناك ما يزيد على 200 محل للأزياء، وأكثر من 50 محلا للأثاث والأدوات المنزلية، فضلا عن العديد من المتاجر الصغيرة».

من جانبه، قال عمر إسلام شلبي، من «كوفي بين»، إحدى العلامات التجارية المتخصصة بالأطعمة والمشروبات في المركز «تمثل عملية اختيار المكان الأمثل أمرا في غاية الأهمية بالنسبة لشركات الأطعمة والمشروبات مثلنا. لقد تمعنا مليا في نوعية السكان القاطنين في القاهرة، وعدد الزوار الذين من المتوقع أن يستقطبهم مركز (بارك أفينيو)، وبالتالي فإننا متفائلون جدا ونتوقع مستقبلا مبشرا لمقهانا».

يشار إلى أن «داماك العقارية» قامت حتى الآن بتطوير 36 مبنى تضم 7374 وحدة عقارية، بالإضافة لقيامها بتوفير مجموعة من المشاريع العقارية الفخمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في وقت حازت فيه المجموعة عددا من الجوائز العالمية.

«طيران ناس» يطلق 3 فئات جديدة من الأسعار التنافسية

* أعلن «طيران ناس» الناقل الوطني السعودي عن إطلاق مجموعة جديدة من الأسعار التنافسية لتعزيز خيارات العملاء بامتيازات أكثر، مما يمنح العملاء المزيد من الخيارات الذكية عند السفر على «طيران ناس»؛ إذ يمكنهم الآن اختيار 1 من 3 فئات ضمن الأسعار التنافسية، التي صممت خصيصا لتناسب احتياجاتهم، وتأتي تلك الفئات الثلاث تحت اسم «(لايت)، و(سهل)، و(إكسترا)».

وأوضح فرانسوا بوتيلير الرئيس التنفيذي لـ«طيران ناس» أنهم يسعون من خلال تقديم تلك الفئات الثلاث لعملائهم إلى أن يقدموا لهم أقل الأسعار، وتوفير اختيارات متعددة أمام مسافري «طيران ناس»، ومؤكدا على حصول العملاء على الجودة العالية نفسها من الخدمات التي اعتادوا عليها. وأضاف: «فبالإضافة إلى أسعارنا الجديدة، وعروضنا من خلال موقعنا على الإنترنت، التي تشمل الأسعار منذ لحظة الحجز، فإن هذا التطور سيجعل أسعارنا أكثر شفافية، فإننا في (طيران ناس) نستمع إلى احتياجات عملائنا، ونضمن استمرارنا في تقديم منتجات وخدمات جديدة تعكس احتياجاتهم الحقيقية».

وأشار الرئيس التنفيذي لشركة «طيران ناس» إلى أن أسعارهم الجديدة تشتمل على فئة «إكسترا»، التي تمنح العميل إمكانية تغيير موعد الحجز مرات غير محدودة مجانا، بالإضافة إلى تغيير مسار الرحلة وإمكانية إلغائها قبل 6 ساعات على الأقل من موعد السفر، بجانب إمكانية الحصول على وزن أمتعة يصل حتى 46 كيلوغراما و10 كيلوغرامات في اليد داخل الطائرة.

بينما تتيح الفئة «سهل» إمكانية تغيير موعد وتاريخ ومسار الرحلة قبل 24 ساعة على الأقل من موعد السفر، بالإضافة إلى وزن أمتعة حتى 23 كيلوغراما و10 كيلوغرامات في اليد داخل الطائرة. وتعتبر الفئة «لايت» حقيقة الأقل سعرا بالنسبة للمسافرين؛ حيث يسمح للركاب بحمل 10 كيلوغرامات من الأمتعة اليدوية داخل الطائرة فقط، كما لا يسمح بأي تغيير في موعد أو مسار الرحلة أو إلغائها بهذه الفئة.

وأكد بوتيلير أن أسعار «طيران ناس» الجديدة ستكون متوفرة على جميع الوجهات التي يطير إليها «طيران ناس»، بما في ذلك الرحلات داخل السعودية والرحلات من وإلى باكستان ومصر وتركيا والسودان والكويت والأردن ولبنان.

يشار إلى أن «طيران ناس» انطلقت منذ عام 2007 في المملكة العربية السعودية، وقامت بنقل ما يزيد على 8 ملايين راكب من خلال 85 ألف رحلة طيران، كما تقدم «طيران ناس» خدماتها للركاب من خلال أكثر من 450 رحلة أسبوعيا بواسطة 14 طائرة حديثة إلى 23 وجهة داخل وخارج السعودية.

«مايكروسوفت» تطلق لعبة جديدة في السوق السعودية

* أطلقت شركة «مايكروسوفت» العربية رسميا لعبتها الجديدة «Kinect: Stars Wars»، في أسواق المملكة تزامنا مع موعد إطلاق اللعبة في جميع مدن العالم، وجاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقدته الشركة في مقرها بالرياض، بحضور عدد من الإعلاميين والمهتمين بالإصدارات الجديدة للألعاب من شركة «مايكروسوفت» العربية.

وأشار روي شلهوب، مدير المبيعات لمصنعي الأجهزة والتجزئة لدى شركة «مايكروسوفت» في السعودية إلى أن إطلاق «مايكروسوفت» يأتي متزامنا مع إطلاق هذا الإصدار في نفس اللحظة في جميع أنحاء العالم ومن ضمنها السعودية، لافتا إلى ما شهدته المملكة من تطور مهم في مجال تحويل نمط حياة المجتمع إلى نمط المجتمع الرقمي حتى في مجال النشاطات الترفيهية والرياضية والاجتماعية.

وبين شلهوب أن اللعبة مصممة لجميع الفئات العمرية، ولتكون إضافة لسوق ألعاب الفيديو في السوق السعودية، لافتا إلى أن السوق السعودية تشهد زيادة في وعي اللاعب السعودي وشغفه، متوقعا أن تحظى اللعبة الجديدة بلفت أنظار الكثير من عشاق ألعاب الكومبيوتر.

وفي ذات السياق، أوضحت «مايكروسوفت» أن لعبتها الجديدة تدور أحداثها حول قوى الخير، التي تسعى إلى التخلص من طغيان قوى الشر، في الوقت الذي تمتلك فيه قوى الشر الجيش الكبير المليء بالوحوش الفضائية، حيث يتميز فرسان قوى الخير بالطاقة الكامنة بداخلهم، فبإمكان شخصيات اللعبة التحكم بأي شيء عن بعد عن طريق هذه الطاقة التي تمكنهم من رفع ورمي الأجسام الثقيلة دون لمسها، ولهذا السبب تُعتبر اللعبة مناسبة لتقنية أداة الطرفية لأنها تقوم بتحويل حركات الجسد إلى أوامر داخل اللعبة.

وتتوقع شركة «مايكروسوفت» أن تحقق اللعبة الجديدة نجاحا بفضل الأداء القوي وتوقعات الخبراء، حيث تعتمد اللعبة على التحكم في الحركة على الشاشة بواسطة الحركات الحقيقية لجسد اللاعب، ويستطيع اللاعبون فعل كل شيء من الطيران في الفضاء، وحتى أداء حركات القفز الرياضية المذهلة على طريق جبلي أو قيادة طوف على سطح الماء بسرعة جنونية وأكثر من ذلك بكثير.

أول زراعة لسماعة على عظم الأذن بمستشفى باقدو والدكتور عرفان

* تمكن مستشفى باقدو والدكتور عرفان من زراعة أول سماعة على عظم الأذن، حيث تم تركيب السماعة بعد التأكد من اندماج المسمار التنتانيوم في أنسجة العظام وبرمجتها بالكومبيوتر.

وأوضحت منى عبد الرؤوف، مديرة العلاقات العامة والإعلام بمستشفى باقدو والدكتور عرفان، أنه تم زرع أول سماعة معينة على السمع للأذن الوسطى بالمستشفى، وموضحة أن العملية قام بإجرائها البروفسور رجائي عبد الباسط جميعي استشاري الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى باقدو والدكتور عرفان العام، وتم تركيب السماعة بعد التأكد من اندماج المسمار التنتانيوم في أنسجة العظام وبرمجتها بالكومبيوتر بواسطة استشارية السمعيات الدكتورة عفاف بامانع.

وأشارت عبد الرؤوف إلى أن هذه العملية هي الأولى من نوعها في مستشفى خاص بالمملكة، وقالت: «إن عددا كبيرا لا بأس به من الناس يعاني حالات ضعف السمع لأسباب متنوعة ويحتاجون إلى مساعدة لتقوية حاسة السمع عندهم».

وبينت أنه نظرا لاختلاف الأسباب التي تؤدي إلى ضعف السمع، فإن هناك بعض الأدوية والعمليات الجراحية وسماعة الجيب وسماعات خلف الأذن، ولكن بعد ظهور عمليات زراعة القوعة التي ظهرت في العقد الأخير كنوع خاص من زراعة السماعات في عظام الأذن لحالات خاصة مثل حالات انسداد القناة السمعية (العيوب الخلقية) أو حالات الالتهابات والصديد المتكرر من الأذن الوسطى وحالات الضعف الشديد بالعصب السمعي بأذن واحدة فقط، مما يجعل هناك خلل بنظام الستيريو الصوتي الذي يستقبله الإنسان، وهذه السماعات تحتاج إلى تقنية حديثة وهي زرع عمود أو مسمار من التنتانيوم داخل عظام الأذن لكي يندمج مع أنسجة العظام ويصبح موصلا جيدا للصوت، تركب عليه السماعة مما يتيح للمريض وضوح وتمييز الأصوات لا يشعر بها مع السماعات العادية خلف الأذن.

مجموعة «كيو إن بي» تحقق أرباحا قياسية للربع الأول من العام الحالي

* أعلنت مجموعة «كيو إن بي»، إحدى أكبر المؤسسات المصرفية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن تحقيق أرباح قياسية للثلاثة أشهر الأولى من عام 2012، تجاوزت مبلغ ملياري ريال، وبزيادة نسبتها 17 في المائة عما تم تحقيقه خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وبينت النتائج المالية ارتفاع إجمالي الموجودات منذ 31 مارس (آذار) 2011 بنسبة تجاوزت 28 في المائة ليصل إلى 311 مليار ريال، وهو أعلى مستوى في تاريخ البنك.

وقد تمكنت المجموعة من تحقيق ذلك من خلال زيادة محفظة القروض والسلف بنسبة 43 في المائة لتصل إلى 201 مليار ريال، وزيادة ودائع العملاء بنسبة فاقت 21 في المائة لتصل إلى 218 مليار ريال.

كما نجحت المجموعة في المحافظة على نسبة القروض غير العاملة إلى إجمالي القروض عند مستوى 1 في المائة، وتعتبر هذه النسبة من ضمن الأدنى على مستوى بنوك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في وقت قامت فيه المجموعة بإدارة لمخصصات القروض بطريقة وصفت بالآمنة من خلال المحافظة على نسبة تغطية تبلغ 127 في المائة.

وبحسب مصادر مطلعة بالمجموعة، فقد تمكنت من تحسين نسبة الكفاءة (نسبة المصاريف إلى الإيرادات)، التي بلغت 16 في المائة للفترة المنتهية بتاريخ 31 مارس الماضي، مقابل 16 في المائة لنفس الفترة من العام السابق، وتعتبر هذه النسبة الأفضل على مستوى بنوك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

كما ارتفعت حقوق الملكية منذ 31 مارس الماضي، بنسبة قدرت بـ71 في المائة، لتصل إلى 42 مليار ريال، وتسعى المجموعة إلى المحافظة على نسبة قوية لكفاية رأس المال، تتجاوز النسب المطلوبة من قبل مصرف قطر المركزي ومقررات لجنة «بازل»، ويأتي ذلك في إطار سياسة البنك الدائمة بالمحافظة على قاعدة متينة لرأس المال لمساعدته على تحقيق أهدافه الاستراتيجية المستقبلية.

ونتيجة لتلك السياسة والتصنيف الائتماني المرتفع الذي تحظى به المجموعة، فقد تم اختيارها من بين الـ50 بنكا الأكثر أمانا في العالم، وأحد أكثر البنوك أمانا في الشرق الأوسط، وفقا لأحدث تقرير صدر عن «غلوبال فاينانس» في أبريل (نيسان) الحالي.

واستكملت المجموعة أول عملية إصدار سندات في أسواق المال العالمية، ضمن برنامجها لأوراق الدين متوسطة المدى، بمبلغ إجمالي مقداره مليار دولار، وبأجل 5 سنوات وبسعر فائدة مميز بلغ 3 في المائة، حيث لاقى هذا الإصدار اهتماما واسعا من المستثمرين في المنطقة وحول العالم.

معهد «سعودي أوجيه» و«الغرير للمقاولات» يبرمان اتفاقية تدريب منتهٍ بالتوظيف للشباب السعودي

* وقع معهد «سعودي أوجيه» في مقر المعهد بالعاصمة السعودية الرياض يوم السبت 7 أبريل (نيسان) الحالي، اتفاقية مع شركة «الغرير للمقاولات» لتدريب وتوظيف 40 شابا سعوديا في تخصص النجارة المسلحة واللحام. وأوضح عبد المجيد الجماز، مدير معهد «سعودي أوجيه»، أن توقيع هذه الاتفاقية يأتي امتدادا للاتفاقيات السابقة، التي وقعها المعهد مع عدد من شركات القطاع الخاص، موضحا أنها تهدف إلى تأهيل وتدريب وتوظيف الشباب السعودي في عدد من التخصصات المهنية، والتي تحتاجها سوق العمل وتأكيدا لدور المعهد الريادي في هذا المجال.

من جانبه، أعرب حسن العمري، رئيس شؤون الموظفين والعلاقات الحكومية، ممثلا لشركة «الغرير للإنشاءات»، عن شكره لإدارة المعهد على الجهود التي تبذلها في استقطاب الشباب السعودي وتدريبه وتأهيله حتى يكون قادرا على المنافسة وإثبات الذات في كافة المجالات. وأكد أن هذه الاتفاقية ستتبعها اتفاقيات أخرى مع المعهد، لافتا إلى أن شركة «الغرير للإنشاءات» تسعى لتوطين أغلب الوظائف لديها وفي كافة المجالات والتخصصات ومنها مجال الألمنيوم والخرسانة المسلحة بسبب إنشاء شركة «الغرير» مصانع في الرياض في هذه المجالات.

يشار إلى أن شركة «سعودي أوجيه» تعد إحدى أكبر الشركات في قطاعات الهندسة، والتعهدات والإنشاءات، وإدارة المرافق، وتقديم الخدمات، وتطوير البنى التحتية للمشاريع في منطقة الشرق الأوسط، حيث تشمل النشاطات التي تمارسها شركة «سعودي أوجيه»، البناء، وإدارة المرافق، والتطوير العقاري، والاتصالات، وتطوير البنية التحتية للمشاريع وخدمات تقنية المعلومات وإنشاء وإدارة المرافق العامة.

وتقوم «سعودي أوجيه» بتوفير خدمات التسهيلات وإدارتها للمطارات منذ 1992 في السعودية، وتشمل خبرة الشركة في هذا القطاع إدارة المطارات المحلية والمناطقية والدولية.

«رينو» تدشن أكبر مركز لخدمات السيارات بدول الخليج

* احتفلت شركه «رينو» للسيارات بالرياض، برعاية سفير فرنسا لدى المملكة السيد برتران بزانسنو، بتدشين أكبر مركز خدمات لها على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، الذي يأتي في إطار خطط «رينو» الرامية إلى تعزيز أعمالها وخدماتها في السعودية، وذلك بحضور النائب الأول لرئيس قسم خدمات ما بعد البيع في شركة «رينو» بفرنسا جاك دانيال، ونائب رئيس قسم الجودة والخدمات لمنطقة آسيا وأفريقيا في شركة «رينو» بفرنسا كريستيان بوكيه.

وأوضح ديفيندو كومار، الرئيس التنفيذي لشركة «أفضلية الخليج» للسيارات، أن افتتاح هذا المركز الذي تبلغ مساحته نحو 3 آلاف متر مربع، يأتي لسد الحاجة وتلبية الطلب المتنامي على خدمات «رينو»، وفي ظل التزايد المستمر لأعداد مركبات «رينو» في طرقات المملكة بشكل ملحوظ خلال العامين الماضيين، وموضحا أن المركز يستوعب يوميا ما بين 120 إلى 150 سيارة، كما يحتوي على 35 منطقة عمل تقدم أنواعا مختلفة من الخدمات سواء الميكانيكية، والكهربائية، أو أعمال السمكرة والدهان، والغسيل، وغيرها، ويعمل به عدد من التقنيين المؤهلين الذين تم تدريبهم في معاهد متخصصة داخل وخارج المملكة، حيث تسمح هذه الأقسام المتكاملة العمل بإتمام جميع الأعمال الصغيرة والكبيرة بجودة مرتفعة، وبسرعة بالغة.

وأشار ديفيندو، إلى أن هذا المركز يمثل إحدى الخطوات المهمة التي قامت بها الشركة للوفاء بالتزامها ببدء «عصر جديد» لـ«رينو»، من خلال تقديم أفضل خدمات ما بعد البيع وأكثرها منافسة لزبائنها، كما يؤكد حجم المركز والمعدات المتطورة المستخدمة فيه الأهمية التي توليها الشركة للوصول إلى زبائنها في المنطقة، وتوفير أعلى مستويات الجودة في الخدمات المقدمة لهم، مؤكدا أن الشركة تخطط في المستقبل القريب لافتتاح مراكز مماثلة لزبائنها في بقية مدن المملكة الرئيسية.

من جانبه، أعرب جاك دانيال، النائب الأول لرئيس قسم خدمات ما بعد البيع في شركة «رينو» بفرنسا، عن سعادته بتطور علامة «رينو» بشكل كبير في المملكة من خلال نمو مبيعاتها بنسبة 250 في المائة منذ انطلاقتها في يوليو (تموز) 2010، لافتا إلى أنه «ومع توفير كافة قطع الغيار بنسبة 100 في المائة، وانخفاض كلفة الشراء والصيانة، ووجود عائلة متزايدة في النمو من الزبائن الراضين عن منتجاتنا، بجانب التأكيد على العناية بزبائننا، أصبحت (رينو) واحدة من العلامات الأكثر نموا في أسواق الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، إضافة إلى أنها أكثر السيارات الأوروبية مبيعا في المملكة».