* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الروس والأميركيون والإيرانيون متواطئون على تقسيم سوريا!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول: «إن صناعة دولة علوية بمثابة تجميعهم في مكان واحد وانتحارهم بشكل جماعي. إننا ما زلنا نقول المحاكمات عادلة والطائفة بريئة من الدماء، فإن اختاروا التوجه إلى دويلة فإنه بمثابة إقرار منهم بالجرائم وتأييدهم لها، فهم يجمعون أنفسهم في مكان واحد لنقتص منهم جميعا، البلد دمر ولا نأسف، فالكرامة غالية. نحن اعتبرنا أننا في ظل معركة تحرير، لقد دمرت دول وتحررت من الاحتلال، وها نحن نتحرر من الاحتلال الفارسي.
عبد الله عزام - فرنسا [email protected]