موجز فلسطين

TT

* انتخاب جبريل الرجوب رئيسا للاتحاد لولاية جديدة

* أريحا - أ.ف.ب: انتخب اللواء جبريل الرجوب، مساء أول من أمس، رئيسا للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، لولاية ثانية بعد أن أمضى أربع سنوات في قيادة الاتحاد. وتم انتخاب الرجوب خلال اجتماع عقدته الأندية الفلسطينية في الضفة الغربية (172 ناديا) وقطاع غزة (72 ناديا) بمراقبة ممثلين عن الاتحادين الدولي والآسيوي، وممثلين عن الاتحادين الأردني والإماراتي. ونافس الرجوب على هذا المنصب العميد جبر عصفور الذي عمل رئيسا لجهاز المباحث الجنائية.

وأعلنت اللجنة التي أشرفت على الانتخابات فوز الرجوب بعد حصوله على 192 نقطة منها 49 نقطة من غزة، فيما حصل عصفور على 69 نقطة منها 34 من غزة. وقال الرجوب بعد إعلان النتائج: «التصويت في هذه الانتخابات كان تصويتا سياسيا بامتياز له علاقة بالوطن والانتماء. نعم لتطهير الأندية من الفصائلية والبلطجية».

* سلفي مضرب في سجون حماس.. وجماعته تطالب بالإفراج عنه

* لندن- «الشرق الأوسط»: طالبت جماعة «مجلس شورى المجاهدين» السلفية في غزة أمس الحكومة المقالة في قطاع غزة بالإفراج عن أحد عناصرها، مشيرة إلى أنه اعتقل عقب إصابته في غارة إسرائيلية وأنه مضرب عن تناول الدواء في سجنه. وقالت الجماعة في بيان إن «المجاهد الجريح محمد رشوان المصاب في غارة صهيونية استهدفته في مدينة رفح ممتنع منذ خمسة أيام عن تناول الدواء في سجن أنصار التابع لجهاز الأمن الداخلي بحكومة حماس المتسلطة».

ودعت الجماعة «علماء الأمة الإسلامية وعقلاء حماس إلى ثني الحركة عن التمادي في هذا الظلم بحق المجاهدين والإفراج الفوري غير المشروط عن المجاهد الجريح المطلوب لليهود محمد رشوان». وتابعت: «ندعو لوقفة جادة وقوية لصد هذه الهجمة الشرسة وحماية مشروع الجهاد ضد الاحتلال (...) نحو إقامة دولة إسلامية». وأشارت الجماعة التي تبنت إطلاق الصواريخ أمس، إلى أن رشوان الملقب بـ«أبو صهيب» متزوج وله طفلتان.

* عريقات يطالب برفع الحجز عن أموال المساعدات للسلطة

* لندن - «الشرق الأوسط»: دعا الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وكبير المفاوضين، الإدارة الأميركية لرفع الحظر الذي فرضه الكونغرس على 200 مليون دولار من أموال المساعدات الأميركية للسلطة الفلسطينية، ودعا جميع الدول التي لم تف بالتزاماتها إلى القيام بذلك بشكل فوري.

جاء ذلك أثناء لقاء عريقات مع مبعوث السكرتير العام للأمم المتحدة روبرت سيري والقنصل الأميركي العام مايكل راتني كل على حدة. وأكد عريقات أن الأزمة المالية الخانقة والظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ناتجة عن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وسياساته الاستيطانية وفرض الحقائق على الأرض وسد الآفاق السياسية لعملية السلام، وكذلك عدم تحويل الالتزامات المالية التي تعهدت بها الدول مثل حجز الكونغرس الأميركي لمبلغ 200 مليون دولار خُصصت لموازنة السلطة الفلسطينية، وغيرها من الدول التي لم تُنفذ التزاماتها.