خط الدفاع الأخير

TT

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «انتقائية (السيادة) و(الشرعية)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن جميع الأطراف مسؤولة عن ضرب الجيش اللبناني، ولكنهم للأسف لا يدركون خطورة هذه المحاولة لضرب الجيش ومحاولة تقسيم جيش لبنان.. كل شيء سقط سياسيا، لا حكومة ولا انتخابات ولا حتى مجلس للنواب، فبقي الجيش وحده عماد السلم الأهلي في لبنان، فالظواهر المسلحة لا تظهر إلا في غياب الدور الحقيقي للجيش.

فاطمة القطرية - قطر [email protected]