موجز دوليات

TT

* سلوفاكيا تستقبل ثلاثة آخرين من معتقلي غوانتانامو

* براغ - «الشرق الأوسط»: قالت وزارة الداخلية في سلوفاكيا إن البلاد ستستقبل ثلاثة من سجناء معتقل خليج غوانتانامو الأميركي في كوبا. وكانت سلوفاكيا قد استقبلت من قبل ثلاثة من نزلاء غوانتانامو في 2010 وقالت الوزارة يوم الجمعة إن نقل الثلاثة الآخرين يأتي في إطار اتفاقية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة تهدف إلى مساعدة الرئيس الأميركي باراك أوباما على إغلاق السجن المثير للجدل. وقالت الوزارة في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني: «كما حدث في المرة الأولى سيجري نقل أشخاص لم يشتبه بهم من قبل ولم توجه إليهم اتهامات بارتكاب عمل إرهابي إجرامي».

* الشرطة الإندونيسية تتهم مسؤولا بإغلاق مطار

* جاكرتا - «الشرق الأوسط»: قالت الشرطة في شرق إندونيسيا أمس إنها اتهمت مسؤولا إندونيسيا يقال إنه منع طائرة ركاب من الهبوط عن طريق إغلاقه لمطار احتجاجا على عدم توفير مقعد له على متن طائرة. وأوضحت الشرطة أن القائد نجادا ماريانوس ساي أمر مسؤولي الأمن التابعين له بوضع سياراتهم على المدرج لإجبار طائرة تابعة لشركة الطيران المحلية التي تديرها الدولة على العودة إلى عاصمة إقليم نوسا تنجارا الشرقية. وقال قائد شرطة الإقليم كيتوت يوجا آنا: «أشتبه في أن قائد المنطقة متهم في القضية».

* بنغلاديش: مذكرة اعتقال بحق ستة هاربين من ملاك مصنع الحريق القاتل

* دكا - «الشرق الأوسط» أصدرت محكمة في دكا عاصمة بنغلاديش أمس مذكرة اعتقال بحق مالكي مصنع ملابس وأربعة من مديري المصنع على خلفية حريق أودى بحياة 112 شخصا العام الماضي. وقال مسؤولون بالمحكمة إن القاضي واشيم شيخ أصدر المذكرة بحق ديلاور حسين وزوجته محمودة أختر، مالكي مصنع «تزرين فاشون»، وأربعة مديرين آخرين. وقال ممثل الادعاء أنوار الكبير إن 13 شخصا اتهموا بالقتل العمد. وهرب مالكا المصنع والمديرون الأربعة، فيما أطلق سراح ستة متهمين آخرين بكفالة وبقي متهم واحد قيد الاحتجاز يترقب محاكمته.

* الصين: التطرف الديني وراء هجوم إرهابي في شينجيانغ

* بكين - «الشرق الأوسط»: نقلت وسائل إعلام رسمية أمس عن الشرطة الصينية قولها إنها اعتقلت تسعة أشخاص كانوا يروجون للتطرف الديني وذكرت أنهم وراء هجوم إرهابي في منطقة شينجيانغ بغرب البلاد. ويعيش في شينجيانغ اليوغور المسلمون ويشكو بعضهم مما يصفونه بأنه معاملة قمعية من جانب الحكومة. وذكرت حكومة شينجيانغ أن الشرطة قتلت بالرصاص ثمانية أشخاص أول من أمس خلال هجوم في منطقة ياركاند القريبة من مدينة كاشقار على طريق الحرير القديم في جنوب شينجيانغ. ورفع هذا عدد القتلى نتيجة اشتباكات هناك إلى 35 قتيلا على الأقل منذ نوفمبر (تشرين الثاني). وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» في ساعة متأخرة أمس إن التحقيق المبدئي أظهر أن مجموعة يتزعمها عثمان بارات وعبد الغني عبد القادر كانت تلتقي لمشاهدة تسجيلات فيديو إرهابية والترويج لأفكار دينية متطرفة منذ أغسطس (آب).