استقبل الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، في منتجع «المملكة» بالرياض أول من أمس وزير الخارجية الأميركي الأسبق جيمس بيكر، والشريك الأول لشركة «بيكر بوتس» القانونية Baker Botts والرئيس الفخري لـ«معهد جيمس بيكر» James Baker Institute في جامعة رايس ويعمل في مجلس إدارة «معهد هيوارد هيوز الطبي». وقد رافق جيمس بيكر كل من: جيمس بيكر IV «الرابع»، شريك «بيكر بوتس»، وأندي بيكر شريك «بيكر بوتس»، وجون لونسبيرغ شريك «بيكر بوتس» في دبي.
وفي بداية اللقاء، رحب الأمير الوليد بالضيف والوفد المرافق، وتناول الطرفان عددا من المواضيع التي تهم كلا من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية. كما تناولا مواضيع اجتماعية واقتصادية، وكذلك الوضع في الشرق الأوسط. كما تطرق الأمير الوليد إلى أهمية الدور الحيوي لتحسين الحوار بين الشرق والغرب.