موجز مصر

TT

* فرنسا توافق على تمويل رابع مرحلة لمترو أنفاق القاهرة

* قال الدكتور إبراهيم الدميري وزير النقل المصري، إن الحكومة الفرنسية ممثلة في وكالة التنمية الفرنسية، وافقت على تمويل المرحلة الرابعة من الخط الثالث لمترو أنفاق القاهرة بالتعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي، وكذلك تمويل الدراسات الخاصة بالخطين الخامس والسادس للمترو، مشيرا إلى أن الجانب الفرنسي أبدى استعداده لتمويل السوبرترام، بين مصر الجديدة والقاهرة الجديدة بالتعاون مع البنك الدولي.

وأشار إلى أن الجانب الفرنسي وافق أيضا على تمويل الدراسات الخاصة بجهاز النقل الحضري في القاهرة والإسكندرية، مع تقديم منحة للجانب المصري لتمويل الدراسات الخاصة بخط أبو قير، وتمويل الأكاديمية المصرية لعلوم وتكنولوجيا النقل بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي.

* وزير الأوقاف: لن نسمح لأي رمز سياسي بتوظيف المساجد للمتاجرة بالدعوة

* جدد وزير الأوقاف في مصر الدكتور محمد مختار جمعة موقف الوزارة الرافض بالسماح لأي رمز سياسي أو حزبي بتوظيف المساجد للمتاجرة بالدعوة، ولن نسمح بتقسيم المساجد لترويج أفكار لفرق أو فئات فلا يوجد في مصر ما يسمى السلطة الدينية؛ ولكن سلطة الدولة فقط. وأكد وزير الأوقاف خلال المؤتمر الجماهيري الذي عقد في محافظة سوهاج أمس، أن «هيبة الدولة ستعود أقوى مما كانت قريبا فلا مكان للنظامين السابق والأسبق بأي شكل في المرحلة المقبلة، لأن الشعب المصري أصبح أكثر وعيا وإدراكا لمسؤوليته الوطنية».

* الآثار: نتحرك لدى اليونيسكو لمواجهة «أبو الهول» المشوه بالصين

* أكد وزير الآثار الدكتور محمد إبراهيم، أنه سوف يخاطب غدا مندوب مصر الدائم لدى اليونيسكو الدكتور محمد سامح عمرو، لاتخاذ الإجراءات اللازمة نحو إطلاع الأعضاء الدائمين بالمنظمة على حجم الضرر الواقع على التراث الإنساني المصري، المتمثل فيما فعلته إحدى الجهات الصينية بتشييد تمثال يحاكي تمثال «أبو الهول» بمنطقة الأهرامات الأثرية، وبصورة مشوهة لمقاييس وسمات التمثال الأصلي.

وقال وزير الآثار في تصريح صحافي أمس، إن الإجراءات تتضمن مطالبة أعضاء المنظمة العالمية بتطبيق ما جاء بالفقرة الثالثة من المادة السادسة لاتفاقية اليونيسكو الموقعة عام 1972 لحماية التراث العالمي والثقافي والطبيعي ضد هذا الإجراء، والتي تنص على تعهد كل الدول الأطراف في هذه الاتفاقية بألا تتخذ متعمدة أي إجراء من شأنه إلحاق الضرر بصورة مباشرة أو غير مباشرة بالتراث الثقافي والطبيعي، والواقع في أقاليم الدول الأخرى الموقعة على هذه الاتفاقية.