* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «سنة العراق بين العقلاء والمتعصبين»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أنه في رأيي بوجود أوباما لن يهنأ للسنة في العراق عيش ولن تقوم لهم قائمة، ففهمه الوحيد كما يبدو هو إرضاء إيران لعله يخرج منها باتفاق يسجله له التاريخ، وعليه فإنه لن ينصف عشائر العراق الثائرة، فقد سبق أن أهمل السوريين وتركهم تحت رحمة بشار الأسد والعصائب وحزب الله لتأديبهم. تدخل الجميع في سوريا لنجدة الشعب الثائر ولم يوفق، لذا أرجو أن نترك عشائر العراق تتصرف بمفردها لعلها تنجح وتستعيد حقوقها.
أبو رعد المشعل - سنغافورة [email protected]