سياسة إدارة

TT

* بخصوص مقال سمير عطا الله «بين ريغان وأوباما»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أختلف مع المقال موضحا أنه لو إن الأمر مرهون بشخص الرئيس في الولايات المتحدة لكانت هذه الدول العظمى محكومة من طغاة، في رأيي المتواضع أعتقد أن الرئيس هناك هو مجرد (متحدث رسمي باسم الإدارة فقط) ولا يقرر شيئا، هناك جيش من الخبراء ورؤوس الأموال ومجموعات ضغط خلفه (دوائر صنع القرار) هي من تحدد الأهداف الرئيسة ومسار سياسة الدولة حسب مصالحها ومصالح حلفائها.

فهد توفيق - سويسرا [email protected]