ابدت سفارة المملكة العربية السعودية في بيروت اسفها لـ«الدس والتشويه» اللذين تروج لهما وسائل اعلامية وبرامج تستضيف شخصيات واتهام السعودية بتوزيع السلاح واشعال فتنة سنية ـ شيعية، ودعت الجميع الى «تسهيل مرحلة جديدة مقبلين عليها وتنقية الاجواء امامها والكف عن توزيع الاتهامات وتشويه الحقائق».
وأضافت: «كفى شحنا مذهبيا وافتراء على المملكة، ومن لديه الاثبات ضدها فليعلنه على الملأ». وعلى صعيد آخر باشرت 6 مصارف لبنانية اتخاذ تدابير احترازية لحماية موجوداتها في السوقين الاميركية والكندية بعد ورود معلومات عن دعاوى رفعها اسرائيليون في نيويورك ومونتريال تتهم هذه المصارف بفتح حسابات لمؤسسات تؤيد او تمول «حزب الله».