وجه الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب المصري (البرلمان)، انتقادات حادة للحكومة المصرية لتجاهلها تهديدات تنذر بوقوع حادث الانهيار الصخري بمنطقة الدويقة الشعبية منذ عام 1993.
جاء ذلك خلال اجتماع مشترك للجنتي الإدارة المحلية والإسكان بالمجلس لمناقشة تداعيات حادث الدويقة أمس بينما أعلنت وزارة الصحة المصرية أن عدد ضحايا الحادث واصل ارتفاعه ليبلغ 69 قتيلا و58 مصابا. إلى ذلك وفي «مراجعة للجماعة الاسلامية تجاه الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، أثنى ناجح إبراهيم قيادي الجماعة الإسلامية، احتفالا بذكرى العاشر من رمضان وهي ذكرى حرب أكتوبر (تشرين الثاني) عام 1973، على عبد الناصر، مثمنا جهوده لإعادة تسليح الجيش المصري.
كما أثنى إبراهيم أيضا على الرئيس الراحل أنور السادات وقادة الجيش المصري وبينهم سعد الدين الشاذلي رئيس الأركان السابق.
ولكنه انتقد ما وصفه بـ «التصاقه بالنظام الليبي المعروف بتقلباته وإدعائه أن المجموعة التي اغتالت السادات تابعة له، على عكس الحقيقة».