ذكرى الخميني تتحول إلى تراشق بين حفيده وأنصار نجاد

الحفل أقيم في غياب أبرز وجوه المعارضة

TT

تحولت مراسم إحياء الذكرى 21 لوفاة آية الله الخميني، مؤسس الجمهورية الإسلامية، التي أقيمت في قبره جنوب العاصمة الإيرانية، إلى ساحة للتراشق بين حفيده، حسن، المؤيد للتيار المعارض، وأنصار الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بينما غابت ابرز وجوه المعارضة.

وخلال إلقاء حسن الخميني خطابا، كعادته كل عام، ردد أنصار نجاد هتافات وشعارات مناهضة لحفيد الخميني، مكررين عبارة «الموت للمنافقين»، بما دفعه للانسحاب .