يثير انتشار مرض «الرمد الحبيبي» في العاصمة الجزائرية وضواحيها هلع السكان الذين اصبحوا يتجنبون التجمعات خشية التعرض لهذا المرض المعدي.
وقد اضطرت وزارة الصحة الى بث خطابات عبر الاذاعات المحلية تنصح الناس بتقليل تحركاتهم وتجنب ارتياد المساجد والمقاهي وحفلات الزفاف.
وقدمت السلطات العمومية، بعد انتشار الوباء، الى توفير المراهم والادوية المضادة للمرض مجانا للمصابين من سكان العاصمة، اذ صارت مصالح طب العيون في كل مستشفيات وعيادات المناطق الموبوءة تعج بطوابير من الرجال والنساء المصابين بالرمد بحثا عن الدواء والعلاج. ومن جانبها، أعدت .
وقال الأطباء ان سبب انتقال هذا الداء يتمثل في انعدام او قلة النظافة. (تفاصيل في الداخل)