منتجات جديدة

TT

* مكتبة من الخرائط

* مكتبة من الخرائط في جيبك!حتى لو كان بمقدورك شراء 62 ألف خريطة طوبوغرافية ومخطط ملاحي، فإن حفظ هذا العدد الهائل يمثل مشكلة بحد ذاته. شركة «مابتيك» (Maptech)، التي توزع النسخ الرقمية من الخرائط الحكومية على الأقراص المدمجة، تصدّت لهذه المشكلة بعملها على إنتاج مجموعتها من الخرائط القابلة للتنزيل من خلال الاشتراك المدفوع، لتناسب الشاشات الصغيرة للأجهزة الكفية التي تعمل بنظام «بالم»، علما بأن الشركة تخطط لإصدار نسخة للنظام «بوكيت بي سي» Pocket PC بحلول شهر يونيو (حزيران) المقبل.

ولأن ملفات الخرائط والمخططات كبيرة نسبيا، يجب أن يكون الكومبيوتر الكفي قادرا على قبول بطاقة ذاكرة، وبهذا الصدد تقترح «مابتيك» إضافة حوالي 128 ميغابايت من الذاكرة للجهاز. لكن سيبقى للتقنية الأقدم مكانها إذا ما كنت تريد تخزين قدر كبير من المواد في مكان واحد، حيث ستحتاج عندها إلى الأقراص المدمجة. لمزيد من المعلومات:

www.outdoornavigator.com

* آلة التصوير الرقمية من «باناسونيك»

* «التقط» الأجسام البعيدة بسهولة عدسة مقرِّبة متقدمة لا تكتفي بإظهار التفاصيل وإنما تهتم بالحركة أيضا; حركة الجسم المصوَّر وحركة آلة التصوير. هذا ما يميز «لوميكس دي إم سي ـ إف زد 1» آلة التصوير الرقمية الجديدة من «باناسونيك» Panasonic Lumix DMC-FZ1. فعدسة «فاريو إلماريت» تتمتع بنسبة تقريب قدرها 12X، وهي بالتالي الأعلى بين آلات التصوير الرقمية الثابتة. وتتمتع آلة التصوير هذه بنظام «استقرار» بصري يُبقي الصورة جاهزة حتى حين لا تكون آلة التصوير نفسها كذلك، ويسمح هذا النظام بالحصول على صور أكثر حدة عندما يتم تصوير أجسام بعيدة. وللعدسة كذلك فتحة قصوى بقياس f /2.8، مخصصة للتصوير في الضوء الخافت أو عند الحركة السريعة. ومن المواصفات الأخرى الفائقة لآلة التصوير هذه وجود معالجة داخلية تقلل التأخير بين لحظة الضغط على الزر ولحظة التقاط الصورة، كما تسمح بالتقاط أربع صور في الثانية من دون انتظار تخزين الصور في بطاقة الذاكرة. وتتقبل كل من بطاقتي الذاكرة «إس دي ميموري»SD Memory و«ملتيميديا»MultiMedia. ومن المقرر أن تصل «دي إم سي ـ إف زد» إلى الأسواق في وقت متأخر من هذا الربيع، وسيصل سعرها إلى نحو 450 دولارا. لمزيد من المعلومات: www.panasonic.com.

* شاشة لاسلكية لمتعة منزلية

* رغم كل التعقيدات المتعلقة بها، تبقى الشبكات المنزلية عادة هي الحل لمن يريد «توصيل» أجهزة الكومبيوتر المنتشرة حول المنزل ببعضها. إلا أن «فيليبس» تسعى لتبسيط المعادلة مع «ديسكسكيب» 150 دي إم» DesXcape 150DM ، الذي يجعل الكومبيوتر موجودا بمكانين اثنين في آن واحد. و«ديسكسكيب» البالغ سعره نحو 1500 دولار عبارة عن شاشة عرض بالبلور السائل LCD بقياس 15 بوصة توصل بالكومبيوتر الرئيس عبر قاعدة تثبيت. وعند فصلها عن القاعدة تظهر الشخصية الثانية لهذه الشاشة التي تزن حوالي 2.4 كيلوغرام، متمثلة بلوحة تعمل باللمس وتتصل لاسلكيا مع الكومبيوتر عبر تقنية «واي فاي» Wi-Fi، محققة وصولا كاملا إلى البرامج والملفات الموجودة عليه إلى جانب الاتصال عبره بالإنترنت. كما يمكن استخدام لوحة مفاتيح لاسلكية اختيارية توفرها «فيليبس» له. وتمنح البطاريات «ديسكسكيب» خمس ساعات من العمل تقريبا، كما أن بالإمكان الاتصال بالكومبيوتر الرئيسي من مسافة تصل إلى نحو 90 مترا. ويعطي هذا الجهاز الجديد لمحة عن مستقبل التغطية الإنترنتية والموسيقية والتلفزيونية في المنزل، التي تتمثل في عدم ارتباط حصولك على الترفيه بجلوسك أمام الكومبيوتر المكتبي. لمزيد من المعلومات: www.philips.com