* أمن الكومبيوتر تعقيبا على موضوع «برامج أمن الكومبيوترات.. غير مؤهلة للعمل» > شكراً على هذا المقال. بالطبع هذا أمر معّقد بحد ذاته، ولكن كمبرمج أنظمة حر أقول، ان الشركات (الأمنية) تلعب الدور الرئيسي في تفاقم هذه المشكلة، والأسباب واضحة: أولا،ً هذه الشركات لا توجد عندها تجارب وخبرات طويلة سابقة، لأن هذا المجال بحد ذاته هو جديد، وبالتالي خبرة هذه الشركات وبرامجها تأتي من خلال الأخطاء التي تقع فيها، وعليه يكون المستهلك هو الخاسر الأول والأكبر. ثانياً، هذه الشركات لا تتعاون مع بعضها بعضا في هذا المجال مثلما يتعامل (القراصنة) الذين يطورون هذه المشاكل، والسبب في ذلك هو المنافسة والارباح . ثالثاً، ببساطة يمكن بناء نظام حماية متكامل، (قابل لتطوير نفسه) ولدي عدة قواعد للانطلاق ببناء هكذا نظام أمني، ولكن ما هي الشركة التي ستتبنى تنفيذ بناء نظام كهذا وتسويقه؟ لقد علمنا عن إمكانية تصنيع مصباح كهربائي لا يحترق، ولم نسمع عن شركة واحدة عزمت على طرح تقنية كهذه في السوق! هيثم ملص ـ هولندا [email protected]
* مواقع الإباحية
* تعقيبا على موضوع «حرب على المواقع الإباحية للأطفال»
* عدد المواقع الاباحية على شبكة الإنترنت اكثر من 70000موقع. ماذا يعني لو تم منع المواقع التي تعرض صور الاطفال فقط؟ الممنوع ينبغي ان يكون ممنوعا لكل الفئات العمرية.
> عبدو السوداني ـ السودان [email protected] > لماذا لم يمنعوا تلك المواقع منذ بداية ظهورها؟ ألم يعرفوا العواقب؟
بشتيوان عبد الله ـ الامارت العربية المتحدة [email protected]
* مبدأ الغربيين في تحليل الإباحية للكبار هو الموافقة والاختيار، لكن هل يا ترى الآلاف من النساء المستغلات جنسيا في المواقع الإباحية موافقات فعلا ومختارات مع وجود بدائل؟ أم هل يستغل الغربيون الفقر في أميركا اللاتينية وأوروبا الشرقية «لاستيراد» النساء وتغريرهن ببطاقات الإقامة ثم إدخالهن في دوامة الإباحية. ويجب هنا التفريق بين الممثلات الإباحيات المحترفات وعشرات الآلاف من المستغلات جنسيا من دون أن يكون لهن الخيار الحقيقي... الخيار الذي هو أساس الحرية في مفهومها الغربي غائب هنا كما هو الحال في الكثير مما يدعيه.
رامي نابلسي ـ فرنسا [email protected] جوال لضعاف البصر تعقيبا على موضوع «هاتف جوال يقرأ 300 كتاب صوتي لضعاف البصر» > إننا نفرح بما يتوصل إليه العلم والتقنيات الحديثة، من كل ما يمكن أن يفيد في تحقيق اي من تلك الانجازات الحضارية، خاصة في مجال الطب.
هاشم إبراهيم ـ مصر [email protected]