* كومبيوترات مستعبدة تعقيبا على موضوع «قراصنة يديرون عشرات الملايين من الكومبيوترات المستعبدة في العالم»
* نعم فعلا هذه امور منتشرة ولكن غالبا خارج العالم العربي لانه من الافضل لهذا «الهاكر» استخدام اجهزة متصلة بشبكة انترنت، كما من الافضل له أن يستغل اجهزة بتقنية عالية غالبا موجودة بكثرة غربيا نظرا لتطور بيئات العمل وانماطه المناسبة لهذه العمليات، لكن هذا لا يقلل من المخاطر. بالعكس انه ينبه الى ضرورة تكريس سلسلة من المقالات المبسطة والمتخصصة على حد سواء.
د. أمنية السيد - مصر
* موضوع ممتاز جدا ومفيد، ولكن اين ممكن ان نجد عقولا تستوعب هذه الاخطار، خصوصا ان اغلب مستخدمي الكمبيوتر من الاخوة العرب يتجاهلون هذه الاحتياطات واحيانا يتعمدون الدخول او اكتشاف هذه المخاطر، ومعروف ان اغلب المشاكل من هذا النوع تعتمد بشكل كبير على مبدأ «الحشرية»! أوس أحمد - السعودية
* موضوع ممتاز وجيد وانا متفق معكم على الحذر من هذه المواقع وهذه الديدان ولكن السؤال هو: هل المتصفح العربي قادر على التخلص من امور كهذه؟ لا اظن. امير العراقي - الكويت
* التعرف على الأصوات
* تعقيبا على موضوع «تطبيقات كومبيوترية للتعرف على الأصوات وتحويلها إلى نصوص»
* إن مثل هذه الاجهزة التي قد يحتاج إليها في سهولة الكتابة عن طريق التحدث، والتعرف على الاصوات قد يكون استخدامها بشكل افضل في المجال الطبي وخاصة للمكفوفين وما يمكن أن يتم التعامل فيه مع ما يتناسب مع ظروفهم الصحية والاعاقة التي يعانون منها، وما يمكن أن يتم تطويره من اجل المزيد من المساعدة والدعم اللازم لهم. وهذا شيء ضروري ومطلوب، والاعلان عنه لهم في الجهات التي يتعاملون معها، وما يمكن أن يتوافر ايضا في المراكز التي يترددون عليها للتعلم والعمل. هاشم ابراهيم - السعودية
* أمن المعلومات
* تعقيبا على موضوع «10 أخطار تهدد أمن المعلومات العام المقبل»
* موضوع الامن المعلوماتي اصبح من اهم متطلبات الشبكات الداخلية والخارجية والذي بدوره يضمن سرية المعلومات وضمان وصولها بدون تعديل، ولكن ذلك يتطلب اجهزة ومعدات بتقنية عالية حتى لا تؤثر على سرعة وصول المعلومات وبالتالي تأخير الاوامر. الحاجة تفرض نوعية الحلول وقوتها وبالتالي شراء معدات وبرامج باهظة الثمن، ولكنها بالنهاية تحفظ البيانات من التلف والسرقة.
ياسين بني نصر - السعودية
* تجارة إلكترونية
* تعقيبا على موضوع «تجارة إلكترونية حسب الطلبات والأذواق»
* إن موضوع الحصول على بيانات حول الزبائن الذين يرتادون مواقع التسوق الإلكترونية، ومتابعة رغباتهم والمنتجات التي يبحثون عنها، يدعو الى شيء من الريبة والتخوف.
هذا بالإضافة الى أن معظم الشركات التي تعتمد في عملها على المواقع الإلكترونية، لا تُحقق أرباحا تُذكر، وبالتالي يُصبح عملها هو تجميع البيانات عن الزبائن.
فعندما تقوم الشركة بتجميع بيانات عن آلاف الزبائن في رقعة جغرافية، فهي بالتالي تمتلك معلومات ذات أهمية خاصة. والبيانات التي يتم تجميعها تخدم خطط التسويق من ناحية، أما من الناحية الأخرى فلديها أغراض اقتصادية وأمنية.
د. عثمان القاجيجي - ليبيا