* من المنتجات الجديدة التي تناولها ريك ماننغ في صحيفة «يو إس إيه توداي»:
* لوحة مفاتيح «بلوتوث»
* الأجهزة اللوحية مثل «آي باد»، و«زوم»، و«غلاكسي تاب»، وغيرها مجهزة جميعها بلوحات مفاتيح افتراضية، مناسبة لإرسال الرسائل الإلكترونية القصيرة، وتعبئة الطلبات على الشبكة، لكنها لا تصلح للرسائل والتقارير الطويلة، لأن أصابعك تفضل لوحات المفاتيح الفعلية.
بيد أن «زيبي» (ZIPPY BT - 637) من شركة «إيه في إس غيير» هي لوحة مفاتيح كاملة الحجم، تستخدم تقنية «بلوتوث» للتواصل مع الأجهزة اللوحية، وأجهزة الكومبيوتر «بي سي»، والهواتف الجوالة وغيرها. وبمقدور «زيبي» الارتباط والتواصل مع ستة أجهزة، بما فيها جهاز ألعاب «سوني بي إس3»، وهي مزودة بمفتاح يتيح لك القفز بسرعة من جهاز إلى آخر.
وتشمل المميزات الأخرى رقعة لمس، مع أزرار للماوس، ومفاتيح خاصة من شأنها جلب المتصفح، وإطلاق برنامج البريد الإلكتروني، وتشغيل الوسائط، أو تجميدها للحظات، وتعديل درجة ارتفاع الصوت.وتكلفة «زيبي» نحو 75 دولارا من «أمازون دوت كوم»، ومخازن الإنترنت الأخرى.
* مساعدات للسمع
* أفراد الجيل الحالي الذين يقصدون الحفلات الموسيقية الصاخبة قد يكتشفون أن سمعهم لم يعد كما كان في السابق. وقد يفوتهم ما يقال أثناء الجلوس إلى طاولة الطعام، أو في المطاعم المليئة بالضجيج، أو قد يختلفون مع أفراد العائلة الآخرين في ما يخص رفع صوت التلفزيون.
ومثل أولئك الأشخاص هم هدف جهاز «سونغبيرد كلير» (Songbird Clear)، فهو مكبر للصوت، مع قرص ضابط له، يمكن تركيبه خلف الأذن مع ميكروفون صغير يتدلى من نهاية كابل رفيع لوضعه في قناة الأذن الخارجية.
وعلى الرغم من أنه يمكن لمساعدات السمع الرقمية التي تباع في العيادات الطبية توليفها بشكل دقيق لتعزيز بعض الترددات المعينة، غير أن «سونغبيرد» يقوم بتكبير جميع الأصوات، وربما هذا كل ما تحتاج إليه للبقاء على تواصل في الحديث مع الآخرين. وهو يكلف نحو 120 دولارا ويتوفر في محلات «سي في إس».
* مصباح يدوي ساطع
* مقابل 60 دولارا نحصل على كشاف ضوئي لا نسميه مصباحا يدويا، بل «أداة تنفيذية دقيقة للإضاءة» (EPLI). والأخير هو أحدث إنتاج من «برايت - سترايك»، الشركة التي تنتج منتجات إضاءة عالية الشدة، مثل «تاكتيكال بلو دوت»، الذي هو عبارة عن مصباح يدوي مفضل من قبل الشرطة والقوات العسكرية، ويكلف 250 دولارا. ويعتبر «EPLI» شقيقه الأصغر، ويستهدف الأشخاص الذين يرتدون الزي المدني بدلا من البزة العسكرية المموهة، فهو مزود ببدن من الفولاذ الذي لا يصدأ بطول 5.25 بوصة، الذي يوفر إضاءة بأسلوب الصمامات الثنائية الباعثة للضوء (إل إي دي)، والذي يأتي مع زوج من بطاريات صغيرة مقاس «إيه إيه إيه».
وعن طريق مفتاح يعمل بالإبهام يقدم «EPLI» ثلاثة أنماط من الإضاءة، خفيف بقوة 10 شمعات، و160 شمعة، وهو شعاع ساطع، ثم ساطع جدا جدا، الذي تقترح الشركة الصانعة «برايت - سترايك». إنه قادر على التشويش على أي معتدٍ، وهو أيضا مقاوم للماء، مما يجعله أداة رائعة في أوضاع حرجة مثل الظلام، أو تحت الماء، وغيرها.
* كاميرا ثلاثية الأبعاد
* قامت شركة «دي إكس جي» بتحديث منتج كلاسيكي لها عن طريق إطلاق الكاميرا الجيبية العاملة بالأبعاد الثلاثة «دي إكس جي - 018» (DXG - 018 3D)، ومنظار الرؤية فيها الثلاثي الأبعاد أيضا. وهي مصممة للعمل مثل المنتجات القديمة «فيو - فايندر»، التي كانت توفر لك تجربة شخصية ثلاثية الأبعاد.
وهي تتوفر باللون القرنفلي والخزامي، والبرتقالي، والأخضر، والأصفر. وعن طريق عدساتها المزدوجة، فهي تلتقط صورا ملونة يجري تخزينها في بطاقة الذاكرة «إس دي». والصور الملتقطة من الكاميرا مبرمجة لطباعتها جنبا إلى جنب، تفصل بينها خطوط منقطة، التي تعمل كدليل لقطعها وفصلها بعضها عن بعض. ولدى طبع الصور على ورق قياس 4×6 بوصات، يمكن تقطيعها ووضعها في منظار من الكارتون، الذي يأتي معها لعرضها بشكل مصغر بالأبعاد الثلاثة.
وتأتي الكاميرا بسعر 70 دولارا، مع حزمة من ثلاثة مناظير كارتونية. أما الرزمة الإضافية من المناظير فتكلف 13 دولارا.
* أكمام متينة لـ«آي باد»
* إذا كنت من المفرطين في استخدام الأجهزة، فقد تفكر بالأكمام من إنتاج مؤسسة «جي - فورم»، فهذه الأكمام المرنة الخفيفة الوزن والناعمة الملمس، إلى أن تصطدم برصيف الطرقات، تعتمد على تقنية تدعى «ريأكتيف بروتيكشين». فهي لدى وقوعها على الأرض تتصلب وتمتص الطاقة الناجمة عن هذه السقطة. فاستنادا إلى «جي - فورم» فإن أكمام «إكستريم سليف» هي من المتانة ما يكفي لحماية جهاز «آي باد» من السقوط من طائرة على ارتفاع 500 قدم من الأرض. أما بالنسبة إلى أجهزة اللابتوب فهي تحميه من السقوط من شرفات حتى ارتفاع 20 قدما.
وحقيبة من هذا النوع لنسختي جهاز «آي باد» تكلف نحو 59.95 دولار، وحقيبة خاصة بلابتوب قياس 11 بوصة تكلف 69.95 دولار. أما حقيبة للابتوب قياس 13 بوصة فتكلف 79.95 دولار.
www.g - form.com
* بث عالي الوضوح
* جهاز لإرسال البث التلفزيوني العالي الوضوح إلى الكومبيوتر. إذا رغبت في مشاهدة التلفزيون في غرفة من دون تلفزيون، فإن جهاز «إتش دي هوم رن» من «إلغاتو» يمكنك من ذلك، فلدى وصله بهوائي التلفزيون، أو الكابل الرقمي، بمقدور الموالف الرقمي بث البرامج التلفزيونية العالية الوضوح لاسلكيا إلى جهاز «بي سي»، أو «ماك» عبر الشبكة المنزلية. والأفضل من ذلك حتى، فإنه بمقدور شخصين مختلفين مشاهدة قناتين مختلفتين تماما في الوقت ذاته. وإذا ما عجبك ما تشاهده يمكن أيضا تسجيله لمشاهدته لاحقا. وهو بسعر 179.95 دولار.
www.elagato.com
* كامكوردر.. جهاز عرض أيضا
* لقد انتهت اللعبة، وفاز الفتى الصغير بها، فعن طريق كاميرا تسجيل الفيديو «سوني HDR - PJ10 هاندي كام» يمكن تسجيل هذه اللحظة على الفيديو وعرضها آنيا مع نتائجها، من دون الحاجة إلى التحديق بالشاشة الصغيرة.
وعن طريق هذه الكاميرا المبيت داخلها جهاز العرض يمكن عرض الصور حتى قياس 60 بوصة على سطح مستوٍ، في الوقت الذي يجري فيه تشغيل شريط صوتي مسجل عبر مكبرات الصوت الستيريو الخاصة بالكاميرا. وبمقدور هذه الكاميرا المسجل تسجيل حتى ست ساعات من الفيديو العالي الوضوح، مباشرة على ذاكرة مشيدة فيها سعة 16 غيغابايت. وثمن هذه الكاميرا 699.99 دولار.
www.sonystyle.com