المرصد العلمي

TT

* البرازيل تتعهد بإطلاق صاروخ جديد

* برازيليا ـ رويترز: تعهدت البرازيل باطلاق صاروخ جديد بحلول عام 2006 بعد مقتل 21 شخصا في انفجار في الاسبوع الماضي قضى على ثالث محاولة للبرازيل لان تصبح قوة فضائية. ووعدت البرازيل بمواصلة برنامجها تكريما للعاملين الذين قتلوا في 22 اغسطس (آب) وقالت ان تكاليف إعادة بناء منصة الاطلاق والمعدات التي دمرت بعد تشغيل احد محركات الصاروخ بطريق الخطأ، ستبلغ نحو 33 مليون دولار. وقال وزير الدفاع البرازيلي خوسيه فيجاس نتوقع اطلاق مركبة اطلاق الاقمار الصناعية قبل انتهاء فترة حكومة (الرئيس) لولا».

* »إبسون» تطرح تقنية متطورة لحبر مقاوم للماء في الطباعة المتميزة على مختلف أنواع الورق

* دبي:«الشرق الأوسط»: طرحت شركة «إبسون» المتخصصة في منتجات الطباعة والتصوير الرقمي وملحقاتها التقنية اخيرا الجيل الثاني من تقنية حبر الطباعة الرائدة «ديورا برايت» (DURA Brite) في منطقة الشرق الأوسط. وتعتبر التقنية الجديدة نقلة نوعية في مجال الطباعة الحبرية، حيث أنها توفر جودة متقدمة، فضلاً عن تميزها بمقاومتها للماء وإمكانية استخدامها مع مختلف وسائط الطباعة بما فيها الورق العادي، والورق المعاد صناعته، والورق المصقول المخصص لطباعة الصور. وتوفر تقنية «ديورا برايت» الحبرية نتائج طباعة على الورق العادي تتميز بنقاء الألوان ووضوح النصوص وجودة الصور. كما توفر إمكانية طباعة مستندات أو رسوم بيانية أو صور تتميز بمستويات جودة احترافية لا تقدمها أي من التقنيات المنافسة سواء عند استخدام الورق العادي أو المصقول.

وتعتبر الشركة، الوحيدة في قطاع توفير أحبار الطابعات التي تقدم امكانية طباعة صور بالأسود او الألوان من خلال النقاط الصبغية. وتعتمد تقنية «ديورا برايت» على تركيبة مبتكرة من هذه الأحبار الصبغية. وعلى عكس الأحبار التقليدية، لا يمتص حبر «ديورا برايت» داخل الألياف الخاصة بورق الطباعة، بل يتم تركيزه على الطبقة السطحية. وتساهم هذه الخاصية في عدم اختلاط النقاط اللونية، حيث تعمل على تحقيق وفورات كبيرة في مجال استهلاك الحبر والورق. كما «يتميز الحبر أيضاً بسرعة جفافه على الوسائط المختلفة بمجرد خروج الورق من الطابعة في غضون 0.01 ثانية في مقابل المعدل المعتاد الذي يقدر بعشر ثوان، الأمر الذي يمنع إمكانية تلطخ الصور».

وتتضمن التقنية الجديدة قائمة من الميزات المبتكرة تشمل القدرة على إنتاج الألوان من مصدر حبري واحد. وتوفر هذه الخاصية فوائد متعددة، وبخاصة للذين يستخدمون لونا أو لونين بصورة أكثر من باقي الألوان. كما تقدم شريحة الذاكرة المتضمنة في الخرطوشة الحبرية معلومات دقيقة عن مستوى الحبر. وتساهم هذه الخواص في تحقيق وفورات اقتصادية ملحوظة، وبخاصة في عمليات الطباعة أو العروض التي تعتمد على استخدام لون أو لونين.

ويتركب الحبر الجديد من ذرات غير قابلة للذوبان، حيث يتميز بمقاومته للماء حتى عند استخدام أنواع الورق العادية. وفي المقابل، تعتمد الأحبار التقليدية على جسيمات لونية يتم امتصاصها داخل الألياف الورقية، الأمر الذي يجعلها أشبه ما تكون بالرسم بالألوان المائية. ويقدم هذا الحبر نتائج طباعة قادرة على مقاومة الإضاءة العالية لمدة طويلة تصل الى 80 عاماً في الورق ذي السطح الخشن وحتى 50 عاماً بالنسبة لأنواع الورق العادية. ولا يوفر أي من أنواع الحبر المنافسة هذا المعدل في مجال الطباعة على أنواع الورق العادية.