* وباء إنفلونزا الطيور
* تعقيبا حول موضوع «إنفلونزا الطيور .. وباء يكتسح العالم» > المقال جيد، فالكثيرون يتساءلون عن النصائح اللازمة حول هذا المرض الذي انتشر بصورة سريعة ومخيفة. الشكر لـ «الشرق الأوسط» لمتابعتها الاحداث وإفادتنا بما هو جديد في هذا الموضوع.
خالد كنعان ـ السعودية [email protected] > منذ القدم يتحدث قلة من الناس بصراحة عند حدوث كارثة وبائية كالتي نعاني منها الآن، ولم أجد أفضل من جريدتكم في متابعة الأحداث الجارية أولا بأول وبمصداقية الكلام في هذا الموضوع، وشكرا لكم.
ياسر اس. ايه ـ السعودية [email protected] شكرا جزيلا لجريدتكم الرائعة على هذا الموضوع الذي أراه اهم من الموضوعات السياسية! امين سفيان ـ المغرب [email protected] > انه موضوع تضاربت حوله الاقوال من موضوع اقتصادي صحي الى سياسي جغرافي فالمقال رائع. شكري لكم.
أيوب المغربي ـ المغرب [email protected] > بارك الله فيكم على هذه المتابعة المفيدة وأتمنى أن تعلمونا بجديد الأخبار أولا بأول حول هذا المرض الذي بات يهدد كل سكان العالم.
نبيل عز الدين ـ تونس [email protected] «دعاء».. لملحق الصحة > الله يكفينا شر انفلونزا الطيور، وشر الادمان ونزيفه، وشر التهابات الركبة، وربنا أكثر من التوائم، وخصب نسائنا، واكفهن التكيّسات، وأبعد عن أطفالنا أمراض الدم وغيرها، ولا تجعلهن محتاجات لاستخدام المصاصات. ودمتم لنا يا اعظم موسوعة طبية.
علي أبو علي ـ السعودية [email protected] الحمل بالتوأم > شكرا على الموضوع، بالفعل الكلام صحيح. أنا أنجبت (توأم ولدين) في عمر 35 عاما وبعدها بسنتين أنجبت بنتين توأم واستغربت لأنه لا يوجد في العائلة من أنجب توأما، سبحان الله.
أم ابراهيم ـ السعودية [email protected] > موضوع لطيف مهم للغاية.
سارة عبد الله ـ السعودية [email protected]
* أنابيب مصّ الدواء تعقيبا حول موضوع «أنابيب مص الدواء تسهل على الأطفال تناوله» > «الموضوع مفيد كثيرا واستفدت منه، شكرا».
زينة ـ لبنانية مقيمة بالرياض [email protected]
* الحمل بالتوأم ومصداقية «الشرق الأوسط» تعقيبا حول نفس موضوع «احتمالات الحمل بالتوأم تزداد مع تقدم الأم في العمر» > لقد أعجبني الموضوع واسلوب طرحه، لكني أعتقد أن نسبة حدوث التوأم بين عمر 15 و35 هي 30% وليس 300% كما جاء في الموضوع. أعتقد انها غلطة مطبعية. وشكرا لكاتبة المقال وللقائمين على الصحيفة.
أماني عبد العزيز ـ السعودية [email protected] > المحرر: نشير للقارئة العزيزة ان الدراسة المعتمدة في كتابة الموضوع، تشير الى ان النسبة المذكورة هي 300 في المائة فعلا. وتنشر «الشرق الأوسط» نسخة مصورة من موقع الدراسة باللغة الانجليزية، التي يظهر فيها التأكيد على نسبة 300 في المائة.
* الرسم والاضطرابات النفسية تعقيبا حول موضوع «الرسم والألوان بديلان عن اللغة لتشخيص الاضطرابات النفسية» « نشكركم على هذا الموضوع ونرجو التركيز عليه في الاعداد القادمة.
عمار حسن ـ مصر [email protected]