محطات صحية

TT

* أسباب متعددة للجفاف تعتمد كافة أجهزة الجسم في عملها على توفر الماء في البدن. وحينما لا يشرب أحدنا كمية كافية من الماء، وخاصة في الأيام الحارة، تحصل حالة الجفاف في الجسم. هذا سبب واضح لكل الناس، ولكن هل هناك أساب أخرى تُؤدي إلى الجفاف، وبالتالي ضعف الجسم؟ المكتبة القومية للطب بالولايات المتحدة تذكر العناصر التالية كأسباب للجفاف. وهي:

* الإصابة بحالات الإسهال أو القيء.

* كثرة التبول، إما نتيجة لارتفاع سكر الدم لدى مرضى السكري، أو نتيجة لتناول بعض المرضى كميات عالية من الأدوية المُدّرة للبول.

* زيادة إفراز العرق، إما نتيجة لحرارة الطقس، أو لاضطرابات هرمونية أو عصبية.

* الإصابة بارتفاع حرارة الجسم أو الحمّى.

* عدم تناول الأكل، نتيجة للغثيان أو تدني الشهية.

* الشعور بألم في الحلق أو تقرحات بالفم أو صعوبات في البلع.

* علامات تألم الطفل الرضيع تواجه الأمهات والآباء الجُدد صعوبات عدة في كيفية التعامل الصحيح مع المولود الجديد. وهن يعتمدن كثيرا على الجدّات في السؤال عن ذلك. وقد يبكي ويصرخ الطفل الرضيع بكثرة، ولا تستطيع الأم الجديدة، ولا زوجها، فهم سبب ذلك أو معرفة ما يُزعج الطفل حينئذ. وشعور الطفل الرضيع بالألم هو أحد أهم أسباب بكاء الطفل. والسؤال: كيف تعرف الأم، أو الأب، أن الطفل يتألم.

الإجابة تضمنتها إصدارات برنامج الصحة بجامعة ميتشغن، حينما أعطت قائمة بالعلامات التحذيرية التي تدل الوالدين على أن الطفل يتألم من شيء ما. وهي:

* إصرار الطفل على البكاء، واستمراره فيه لوقت أطول من المعتاد، وصراخه بنبرة عالية، كلها علامات على التألم. وهذا البكاء يختلف عما تعود عليه الوالدان لنوعية متوسطة من بكاء الطفل الرضيع حال شعوره بالجوع أو العطش أو تأذيه من الحفائظ المتسخة.

* صمت الطفل أو هدوءه ليس بالضرورة علامة على أن الطفل مرتاح أو لا يتألم. والأطفال الرُضّع المريضون جدا أو المنهكون به قد لا يملكون من الطاقة ما يجعلهم يبكون أو يصرخون.

* ظهور تعبيرات غير معتادة على وجه الطفل الرضيع، هي إحدى علامات الألم، مثل ذبول الحاجبين أو عصر العينين المغمضتين أو إبقاء الفم مفتوحا، كلها مظاهر تعبير غير طبيعية.

* الوضعية المتيبسة للجسم، إما بتمديد الرجلين أو تكويرهما على الجسم. أو الارتخاء الشديد لعضلات الجسم في الأطراف.

* الامتناع عن الأكل.

* عدم القدرة على النوم.

* منع تكرار الجلطة القلبية حينما يُصاب المرء بنوبة الجلطة القلبية، ترتفع احتمالات عودة الإصابة بها لاحقا. والجسم والقلب الذي تحمّل الجلطة الأولى، قد لا يستطيع تكرار حصولها وتحمل ذلك. وهناك أسباب لتكرار حصول الجلطة القلبية، وهناك عوامل ترفع من خطورة حصول ذلك.

الأكاديمية الأميركية لأطباء الأسرة تقدم قائمة بعوامل خطورة عودة الإصابة بالجلطة القلبية، وهي:

* عدم ممارسة الرياضة البدنية اليومية، وبالقدر اللازم.

* تناول المشروبات الكحولية.

* استمرار وجود حالة زيادة وزن الجسم أو السمنة.

* وجود ارتفاع في كولسترول الدم والدهون الثلاثية.

* استمرار ارتفاع قراءات قياس ضغط الدم.

* ارتفاع نسبة سكر الدم، وعدم القيام بالجهد اللازم لضبط ذلك.

* التدخين.

* المعاناة من القلق والتوتر والضغوطات النفسية.

استشاري بقسم الباطنية في المستشفى العسكري بالرياض [email protected]