محطات صحية

TT

* علامات حصاة الكلى

* تنشأ حصاة الكلى حينما تتراكم كميات عالية من إحدى المواد في داخل البول الذي تنتجه الكلى. وعند وجودها بكميات عالية في البول، تتحول تلك المواد إلى بلورات، ومن ثم تتجمع البلورات لتكوّن نواة للحصاة، التي تكبر في الحجم مع الوقت، ومع استمرار توفر تلك المواد في البول.

وباختلاف مكوناتها، هناك أنواع من الحصى الصلب في الكلى، أو في مجاري الجهاز البولي. وبغض النظر عن نوع الحصاة، هناك أعراض مرضية تدل على وجودها. وتقدم المكتبة القومية الأميركية للطب قائمة من الأعراض التي يمكن أن يكون حصولها لدى إنسان ما دليلا على احتمال وجود حصاة الكلى، وهي:

* ألم في البطن أو في أحد جانبي الظهر، ينتقل إلى منطقة العانة أو الخصيتين.

* ألم يظهر فجأة، ويختفي فجأة. أي مغص.

* تغير لون البول، وربما ظهور دم في البول.

* ارتفاع درجة حرارة الجسم، وارتجاف القشعريرة.

* غثيان وقيء.

* وقاية الطفل من الإمساك

* الإمساك إحدى المشكلات الصحية الشائعة لدى الأطفال، قد يتسبب في الألم لدى الطفل، وقد يدفعه إلى البكاء. وللأم دور مهم في وقاية طفلها من نوبات الإمساك.

مؤسسة «نيمورس» للعناية بصحة الأطفال في فلوريدا بالولايات المتحدة تقدم للأمهات المقترحات التالية:

* تأكدي من أن طفلك يشرب كميات كافية من الماء خلال اليوم. والمثالي في المناطق ذات الطقس المعتدل، أن يتناول الطفل ما بين ثلاثة وأربعة كؤوس من الماء يوميا.

* احرصي على تغذية الطفل بأطعمة غنية بالألياف، كالتي في الفواكه والخضراوات الطازجة، وفي الحبوب الكاملة غير المقشرة.

* احرصي على نشاط طفلك بتوجيهه للحركة واللعب وممارسة الرياضة البدنية.

* ضعي برنامجا واضحا وثابتا لأوقات تناول الطفل للوجبات الغذائية وللوجبات الخفيفة التي تكون بين الوجبات الرئيسية. ولاحظي أن الانتظام في أوقات تناول الوجبات يؤدي إلى الانتظام في الذهاب إلى الحمام لإخراج الفضلات. وأفضل أوقات إخراج الفضلات، للأطفال وللبالغين، هي بُعيد تناول وجبة الطعام. وإذا ما اضطربت أوقات تناول وجبات الطعام، اضطرب إخراج الطفل للفضلات، ونشأ الإمساك لديه.

* التعامل مع ثآليل الجلد

* تتسبب فيروسات معينة في ظهور ثآليل Warts على سطح الجلد، في مناطق مختلفة من الجسم، وفي الأعضاء التناسلية. وعلى الرغم من أن ثآليل جلد الجسم لا تتسبب عادة في أي أذى، فإنها قد تكون سببا في تهييج الحكة والألم لدى البعض، إضافة إلى أنه مرض فيروسي مُعدٍ وقابل للانتشار في مناطق جديدة بالجسم أو الانتقال لشخص آخر.

وتعرض نشرات المكتبة القومية الأميركية للطب النصائح التالية للتعامل السليم مع ثآليل الجلد:

* تجنب الملامسة المباشرة والاحتكاك بجلد الشخص المُصاب بثآليل الجلد.

* إذا ما لمست ثآليل الجلد لديك أو لدى شخص آخر، احرص مباشرة على غسل يديك جيدا بالماء والصابون.

* توجد أنواع مختلفة من المستحضرات الدوائية الجلدية المستخدمة لعلاج ثآليل الجلد في غير منطقة الأعضاء التناسلية أو الوجه.

* الإصابات المزمنة من ثآليل قد تتطلب المعالجة الطبية بتناول الأدوية عبر الفم، أو إزالتها جراحيا.

* لا تحاول مطلقا إزالة أي ثألول بنفسك، سواء بالكشط أو القطع أو النزع، بل راجع الطبيب في ذلك.

استشاري بقسم الباطنية في المستشفى العسكري بالرياض