التغيرات النفسية قد تقود إلى تغيرات عضوية

TT

بينت بعض النظريات على دراسات العالم النفسي فرويد والذي كان يعتقد أن التوتر والقلق والخوف تتحول إلى أعراض عضوية، وأن التغيرات العاطفية وتغيرات المشاعر تصحب بتغيرات نفسية. وعندما تصبح متكررة، فبالتالي تؤدي إلى تغيرات وظيفية وعضوية. أما العالم فرانز الكسندر فوصف سبعة أمراض ذات علاقة بالتوتر النفسي، وكذلك العالم دينار وصف خمسة أنوع من الشخصية يعتقد بارتباطها الوثيق ببعض الأمراض، أما العالمان تيماه وسينفيريوس فيريان أن عدم القدرة على التعبير عن المشاعر والتخيل يظهر على شكل عوارض جسمية.