لقطات

TT

* الأمير عبد المجيد بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة رمى جمرة العقبة الكبرى بعد منتصف الليل عند الساعة الثانية والنصف تقريبا من ليلة أول أيام العيد.

* رحلات مكثفة لطيران الدفاع المدني العامودي على منطقة المشاعر، للتأكد من متابعة حركة سير مواكب الحجاج بكل يسر وسهولة، وتقديم المساعدة إذا دعت الضرورة إلى ذلك.

* تزدهر هذه الأيام في المشاعر المقدسة وبشكل ملحوظ تجارة الفواكه، بخاصة بيع البرتقال، حيث يلاحظ انتشار الصناديق الحاوية لها في الشوارع الرئيسية والفرعية على السواء، وتحت إشراف شباب من صغار السن.

* عدد كبير من الحجاج العرب يعودون من رحلة رمي الجمرات من دون أحذيتهم، وفي نهاية اليوم يتبين أنهم لم يفقدوها أثناء سيرهم إلى الجسر، وأنما كانت وسيلة للتنفيس عن غضبهم تجاه أبليس الذي وسوس لهم بعمل أشياء غير شرعية.

* أعداد كبيرة من رجال الأمن تنتشر على جنبات الطرق الرئيسية والفرعية، ولكن معظمهم لا يستطيع أن يدل أي حاج تائه عن مخيمه، أو ينشد مخيما آخر لزيارة صديق أو أحد أقاربه.

* 1.2 مليون شفرة حلاقة تم استخدامها هذا العام لتحلل الحجاج من إحرامهم، حيث حرص معظم الحجاج على حلاقة كامل الرأس اقتداءا بسنة الرسول، والقليل منهم اكتفى بالتقصير، في حين يلجأ معظم النساء إلى الأخذ من أطراف الشعر فقط.

* يظل الحجاج الاندونيسيون والماليزيون الأكثر تنظيما بين مختلف الحجاج، فهم يسيرون في مواكب منظمة يتقدمهم قائد خبير بشؤون الحج والمواقع المطلوب الذهاب إليها، ويتبعه الباقون من خلال متابعة الشاخص الذي يحمله بيده.

* يبدو أن نسك التلبية قد غابت عن معظم الحجاج، حيث قلما يسمع صوت الحجاج وهم يلبون بأدعية الحج المختلفة خلال وجودهم في المشاعر المقدسة.

* أصبح بإمكان جميع الموجودين في المشاعرالمقدسة تمييز صوت منبه سيارات الهلال الأحمر عن باقي المنبهات التابعة للقطاعات الأمنية الأخرى، حيث يساهم هذا القطاع في نقل جميع المصابين بضربات الشمس أو من لا يستطيعون تكملة مسيرة السير على الأقدام.