فصول الكتاب

TT

ما دام مخطوط الكتاب لا يزال بعيدا عن انظار الباحثين والقراء فلا بأس من ان نقدم قائمة مفصلة لفصوله، خاصة ان المصنف امتنع عن وضع قائمة بها كما يفعل الآخرون في صدور مؤلفاتهم ـ فصل في ذكر نتيجة العشق.

ـ فصل في ذكر علامات العشق.

ـ فصل في ما ورد في مدح العشق.

ـ فصل في مدح الهوى.

ـ فصل في ما ورد في ذم العشق.

ـ فصل في حكايات العشاق والمتيمين.

ـ فصل في ما يعرض للمحب من النحول.

ـ فصل في السهر وطول الليل.

ـ فصل في البخل بالسلام.

ـ فصل في كتمان الهوى.

ـ فصل في البكاء والدموع.

ـ فصل في ذكر المحبة والوجد والغرام.

ـ فصل في الوداع.

ـ فصل في المكاتبات.

ـ فصل في السلام والدعاء.

ـ فصل في الشكوى.

ـ فصل في طلب الكتب.

ـ فصل في المعاتبة.

ـ فصل في الاعتذار.

ـ فصل في الاجوبة.

ـ فصل في الهدية.

ـ فصل في التهنئة.

ـ فصل في طيف الخيال.

ـ فصل في الرسول.

ـ فصل في الزيارة ـ فصل في الوصال وقصر لياليه.

ـ فصل في العناق والتقبيل.

ـ فصل في المدح.

ـ فصل في الهجر.

ـ فصل في الغزل.

ـ فصل في السلوان وفراغ القلب.

ـ فصل في الغيرة على المحبوب.

ـ فصل في وصف الخال.

ـ فصل في وصف الربيع.

ـ فصل في السماء وما يخرج منها.

ـ فصل في الانهار وما شابهها.

ـ فصل في وصف الورد.

ـ فصل في وصف النرجس.

ـ فصل في وصف المشموم.

ـ فصل في الفاكهة وغيرها.

ـ فصل في الخمريات.

ـ فصل في الآلات.

ـ فصل في الالغاز.

ـ فصل في المخمسات.

ـ فصل في الموشحات.

ـ فصل في الدوبيت.

ـ فصل دوبيت مردوف.

ـ فصل في المواليا.

ـ فصل في البراغيث وغيرها.

ـ فصل في النوادر والحكايات.

ـ فصل في حكايات بعض الكرماء.

وتتراوح هذه الفصول ما بين ورقة وعشر ورقات.

نماذج من المخطوطة وفي ما يلي مقتطفات من مختلف فصول المخطوطة:ـ لابن العفيف المقطوعة اخل بها ديوان الشاب الظريف (محمد بن عفيف الدين التلمساني ـ تحقيق شاكر هادي شكر ـ بيروت ـ 1985)م. وهي:

يا ليل هل للصبح من موعد أو فيك للعاشق من مسعد ان الذي آنس طيب الكرى اوحش اجفاني فلم ترقد فأنتِ يا ماء دموعي انسجي وانت يا نار ضلوعي قدِ قد لان عطفا وقسا قلبه ويلاه من معتدل معتدي جسم من الماء ولكنه يضم احشاء من الجلمد يا غرة النجم الذي في الدجى ما ضل من ظل بها يهتدي وقيل في وصف منقشة:

ابدت لنا نقشا فقلنا لها من خالط العاج بهذا الزرد فابتسمت عجبا فقلنا ومن نظم في ثغرك هذا البرد وقيل ايضا:

كشفت ثلاث ذوائب من شعرها في ليلة فاقت ليال اربعا واستقبلت قمر السماء بوجهها فأرتني القمرين في وقت معا ومن الأبيات التي قيلت في تلك المعاني:

لما تبدت من الاستار قلت لها سبحان ربي تعالى خالق الصور ما كنت احسب شمساً غير واحدة حتى رأيت لها اختاً من البشر وغير الأشعار في ديوان رسائل كثيرة منها هذه الرسالة «هذا كتاب من اسرته بعدكم الافراح، واستهوته عقيب بعدكم الراح، فاصبح مولعا... بقلب خال من الاشجان، مشغول بشاهرة السلوان، غير سائل الى ذكر الوصال ولا تكترث بطول الصد والملال، بطرف خالفه الهجوع، وقلب فارقه الهلوع، وكبد غير مجروحة بالصدود، وطرف متلفت الى نقض العهود، هذا حالي، عقيب الفراق، فلا سمح الدهر بالتلاق.

وانا اقول:

رعى الله يوما كان فيه فراقكم وحيا زمانا فيه عن شخصكم غبنا فما اسعد الأيام بعد بعدتم ُ وما كان أشقاها بقربكم منا وما تم تطريزه على منديل:

أنا منديل من هويت رسولا فاسمع الآن سيدي ما أقول طرزتني بكفها ثم قالت:

كن رقيبي عليه يا منديل وقد نقش على باب دار:

هذه الدار أضاءت بهجة وتجلت نزهة للناظرين كتب السعد على أبوابها ادخلوها بسلام آمنين =