بساطة مغني الراي
> تعليقاً على «أغاني الراي.. جرأة وواقعية وتجاوز للخطوط الحمراء أحيانا» المنشور في «المنتدى الثقافي» بتاريخ 21/09/2005، أقول: سر رواج اغاني الراي فيما أتصور ليس في موسيقاها أو معانيها فحسب ولكن ايضا في بساطتها وبساطة مطربيها.
أنظروا الى الشاب مامي المطرب الذي وصل الى العالمية عن جدارة واستحقاق، كيف يعيش بسيطا في حياته، في لباسه، بين الناس، في حديثه مع التلفزيونات العالمية، ونفس الشيء يقال مع الشاب خالد، ثم قارنوا بينهما وبين مطربين آخرين لم يبلغوا عشر ما بلغوه من الشهرة.
ذلك هو سر تعلق الناس بهم وبأغانيهم. أما مسألة الالتزام في الأغاني، فلقول الشاب خالد على بساطته دلالات كبيرة.
يقول ما معناه: أغنية الراي لم تخلق للأغاني الوطنية والأناشيد وليست مؤهلة لذلك، ولكنها مؤهلة لتغني عن الحب والمرأة والجمال، وتكسير التابوهات المترسبة في تصوراتنا كمجتمعات محافظة.
(بوداود عبداني
جرأة وواقعية أغاني الراي
> تعقيباً على موضوع «أغاني الراي.. جرأة وواقعية وتجاوز للخطوط الحمراء أحيانا» المنشور في «المنتدى الثقافي» بتاريخ 21/09/2005، أقول: اعتبر نفسي من عشاق موسيقى الراي، وأجد صعوبة بالغة في مصر للحصول عليها، وتأتيني خصيصا من زملاء في ليبيا، أردت أن أشيد بهذا الفن الجميل وهذا المقال الرائع، وأعجبني للغاية هذا الوصف البليغ الذي قال فيه الكاتب «جَمُدَ منشّط الحفل، وجمدت كاميرات التصوير، وجمد المشاهدون، وباختصار كان المتحرّك الوحيد في الجزائر هو (الشاب بعزيز) طوال 5 دقائق هي مدّة الأغنية!».
(جورج صبري
سجون مصر ومنتجعات إسرائيل
> تعقيباً على موضوع «مثقفون عرب هربوا إلى إسرائيل» المنشور في «المنتدى الثقافي» بتاريخ 21/09/2005 أقول: انني رغم كل المشاكل في مجتمعاتنا ودولنا افضل ان اموت مسلماً عربياً مصرياً على ان اعيش مع عدوي وسجون مصر اكرم من منتجعات اسرائيل.
(خالد سليم
سأصمم الكتب في كندا
> تعقيباً على موضوع «حيرة مصممي أغلفة الكتب أمام الكارثة» المنشور في «المنتدى الثقافي» بتاريخ 14/09/2005، أقول: على الأقل تشعر بأنك تنجز شيئاً.. أنا أصمم أغلفة الكتب الثقافية والأرشيفية وغيرها منذ أكثر من سبع سنوات وحتى اللحظة لم يفكر (ولو حتى صاحب الكتاب) بمعاني التصميم أو ضرورة التصوير، أعتقد بأني سأذهب للعمل في كندا!
(باسل حسن ـ دمشق