إصدارات

TT

* صدر أخيراً، عن مطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء، مؤلف جديد تحت عنوان «الحكامة الجيدة الدولية والوطنية والجماعية ومتطلبات الإدارة المواطنة»، لمؤلفه عبد العزيز أشرقي، الذي سبق أن أصدر مؤلفات في مجال الإدارة، وتحسين أدائها للرفع من المردودية والإنتاجية. ويتطرق الكتاب إلى تعريف الحكامة وتطورها وخصائصها، والمعايير التي تعتمد عليها، ومستوى تطبيقها سواء على الصعيد الدولي، كالأمم المتحدة، ومجلس الأمن والمنظمات الدولية الأخرى، مثل البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، وبنك الأمم المتحدة للتنمية، ومنظمة التجارة الدولية، أو على الصعيد القاري والإقليمي كالاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والولايات المتحدة.

* «أنثى اللغة».. أزمة المصطلح النسوي ودور المعجم

* لندن: «الشرق الأوسط»

* صدر للشاعرة والباحثة الأردنية زليخة أبو ريشة كتاب جديد في اللغة والجندر بعنوان «أنثى اللغة: أوراق في الخطاب والجنس» (2009، دار نينوى، دمشق)، حيث تستكمل الباحثة في هذا الكتاب أطروحتها التي بدأتها في كتابها السابق «اللغة الغائبة: نحو لغة غير جنسوية» (1996، مركز دراسات المرأة، عمان). والكتاب مجموعة أوراق بحثية كتبتها المؤلفة في أثناء وجودها في مدينة إكستر البريطانية وشاركت بها في عدد من المؤتمرات المتخصصة. يقع الكتاب (200 صفحة) في تقديم وتمهيد وأربعة فصول واثني عشر ملحقا. ويعالج الفصل الأول «أزمة المصطلح النسوي ودور المعجم» حيث يسود اضطراب المصطلح وغياب مفاهيمه المؤسسة للخطاب، وتورط المعجم ـ بالعربية والإنجليزية ـ في الفكر الجنسوي الذي يُقصي المرأة/ الأنوثة/ التأنيث. ويقترح الفصل معجما عربيا نسويا تُعالََج فيه المفاهيم ومفردات اللغة النسوية. ومن أجل ذلك تعرف الباحثة عددا من المصطلحات والمفاهيم المتصلة بالفكر النسوي ورؤاه.

* مجموعة شعرية عراقية

* لندن: الشرق الأوسط

* عن دار «الحكمة» بلندن، صدر للشاعر العراقي عبد اللطيف أطيمش ديوان جديد بعنوان «توابيت عائمة»، وضم عشرين قصيدة. وكان الشاعر قد أصدر من قبل عدة مجموعات شعرية منها «كلمات طيبة»، و«مدن وقصائد» و«جمرة على حافة القلب»، بالإضافة إلى عدد من الترجمات، قل «ملامح من الشعر الانجليزي المعاصر». من أجواء الديوان:

يا رفاق المدرسة

أتراكم تذكرون؟

وجه ذاك الرجل الطيب، «عباس» المعلم

حينما كان ينادي، لاصطفاف الصبحِ

في الساحة، كي نتلو النشيد الوطني ونحيي العلما.

خافقاً نرفعه أعلى سما

ونغنيه.. ونفديه، لكي يبقى لنا معتصما.