صالح النعيمة في حوار خاص جدا لـ «الشرق الأوسط»: تآمروا ضدي وشطبي خلصني من فكر رخيص

TT

صالح النعيمة؛ علم ورمز وقيادي بارع لا يحتاج إلى أية مقدمات، وهو في حضوره مثير، وفي غيابه السؤال قائم «أين أنت؟»؛ صالح النعيمة «48 عاما» كان حفل اعتزاله «كرنفالا» عالميا باللعب أمام «نجوم العالم»، لم يحدث له مثيل على صعيد الحضور الجماهيري وصداه «الإعلامي»، علما أن حفل اعتزال يوسف الثنيان أمام «فالنسيا» قبل سنتين حضر فيه الهلال وجمهوره داخل «درة الملاعب ــ ستاد الملك فهد الدولي»، وحقق فوائد كثيرة؛ لكن وداع النعيمة «مديرا للكرة في نادي الهلال»، قبل عشر سنوات كان مرا وبصمة «سوداء» بقرار شطبه بعد أن اقتحم الملعب محتجا على هدف لم يحتسب لفريقه في مرمى النصر!!؛ وبدورنا وبعد مشوار من المحاولات، استقبلنا بحرارة في منزله بصحبة الزميل خلف ملفي مدير تحرير الشؤون الرياضية الذي شارك بمداخلات، علما أنه احتفل بابنه «فهد» ملازما متخرجا من كلية الملك خالد العسكرية قبل أسبوع تقريبا، بحضور «الشرق الأوسط».