رونالدينيو: الميلان عائلتي وجئت إلى الكالشيو من أجل الفرح

TT

بعد نهاية المباراة أمس الأول كان رونالدينيو يدور وسط الملعب بصدر مكشوف، زملاؤه كانوا يركضون نحوه لشكره ومعانقته، في حين هو كان يشير إلى حركة من حركات السامبا ويظهر أسنانه الكبار إلى العالم بأسره، فهو سعيد من أجل فوزه بأم المباريات ومن أجل قدرته على فك طلاسم هذه المباراة بحركاته العبقرية، لم يعد يسمع صوت الرياح التي تصفر على ملعب سان سيرو، يمر من حوله وكأنه أي منافس: درجة السعادة عالية جداً وليلة سعيدة يختمها بعودته إلى البيت: «هذا هو بيتي، وهذا هو ملعبي والميلان هو عائلتي»