عندما يهان بيكام في لوس أنجليس!!

استهجانات وشتائم لم يتعرض لها حتى في بلاده

TT

تتعلق صورة ديفيد بيكام خارج حانة في لندن، وطبعت صورته وعليها مكان تصويب الهدف في صحيفة «تابلويد» بريطانية، وذهب إلى الملاعب في مرات كانت المدرجات فيها تعج بالأناشيد التي تنال من زوجته.

ولكن لم يسبب له أي من ذلك شعورا بالهياجأو على الأقل ليس كما فعل تقني ألعاب فيديو يبلغ من العمر 28 عاما في ليلة الأحد الماضي عندما شكك في انتماءات بيكام أثناء مباراة بين لوس أنجليس غالاكسي (ناديه الحالي) وايه سي ميلان، ناديه الحالي (وناديه السابق) (أو المقبل) وفي طريقه للخروج من الملعب في فترة الاستراحة ما بين شوطي المباراة، توجه نحو مجموعة من مشجعي غالاكسي الذين شعروا بتخليه عنهم لرغبته في الانتقال إلى ميلان، واستهزأوا به من خلال الهتافات واللافتات، وكانوا يصدرون أصوات استهجان مع كل لمسة منه للكرة.