البرتغال تستعيد الابتسامة وتتحرر من رونالدو

TT

قد يكون فوز المنتخب البرتغالي على ليختنشتاين وديا الأربعاء الماضي هزيمة في الوقت نفسه لنجم الفريق كريستيانو رونالدو، الذي لم يشارك في ذلك اللقاء، فوجوده لم يبدُ ضروريا، وأصبح على لاعب ريال مدريد الجديد أن يثبت في الفترة المقبلة أنه لاعب لا غنى عنه في صفوف منتخب بلاده. وانتهزت وسائل الإعلام البرتغالية فرصة تحقيق هذا الفوز والأداء الطيب للفريق للثناء على التطور الذي شهده أداء المنتخب الوطني وإطلاق الهجوم بشكل غير مباشر على لاعب النادي الملكي. فقد جاء عنوان صحيفة «الأخبار» الشهيرة أول أمس «البرتغال تستعيد الابتسامة وتتحرر من رونالدو»، بعد أن أنهى الفريق المباراة 3 ـ صفر، دون الحاجة إلى أكثر من عشر دقائق لتسجيل ثلاثيته عن طريق هوغو ألميدا (هدفين) وراؤول ميريليس.