أبرز من حمل شارة القيادة عالمياً وعربياً وسعودياً لـ«الشرق الأوسط»: هذه مواصفات القائد الحقيقي

TT

لم تكن شارة قيادة الفريق مجرد «قطعة قماش» توضع على العضد.. هذا ما اتفق على قوله نخبة من أبرز اللاعبين الذين حملوها حتى غدوا من خلالها مضرباً للمثل في فن القيادة والتوجيه والحرص المختلط بالتضحية، ولعل خوضنا في أهمية القيادة ومن هو المعني بها قد انطلق في هذا الوقت بالذات من جراء حيث متضارب طالها.. وبما جعل كثيرون يتساءلون عن مواصفات القائد ومن هو القائد الحقيقي لفريق كرة القدم هذا ما افتقده المنتخب السعودي بشكل واضح في لحظاته الأخيرة مع ضياع حلمه في التأهل، فبعد أن تنازع ثلاثة من نجومه على هذه الشارة بسبب تلاطمات إعلامية وشخصية وبما أفضى إلى تغييب المعايير المطلوبة بعد ان تكشفت أهميتها في اللحظات الأخيرة من حلم الأهل إلى المونديال .

« الشرق الأوسط» فتحت باب الحديث على مصراعيه أمام أفضل من حمل شارة القيادة في الملاعب العالمية والعربية والسعودية على حد سواء ليدلي كل واحد منهم برأيه الصريح حيالها.

وبلا شك أن العالم كله قد عرف معنى القيادة الكروية الحقة من خلال القيصر فرانز بكنباور تلك الأسطورة الألمانية التي بهرت العالم حلال مونديال " ألمانيا 1974".. وتجاوزت بحسن فعلها لتبوأ المناصب الأعلى كروياً في بلادها..