توتي يعود لقيادة روما.. والأرقام تمجده

TT

تعظيم سلام للموسيقى المتنوعة التي عزفتها قدماه، تعظيم سلام للاعب غيّر جلده وفكره لكنه ظل بطلا كما كان. نتحدث هنا عن فرانشيسكو توتي الذي مجدته الأرقام كشخص غير عادي. هل يكفي الـ187 هدفا التي احتل بها المركز السابع بين هدافي دوري الدرجة الأولى الإيطالي منذ تطبيق نظام المجموعة الواحدة (هو الذي لم يولد مهاجما)؟ هل تكفي الأهداف التسعة التي أحرزها والتي رفعته على رأس قائمة هدافي هذا الموسم إلى جوار دي ناتالي (هو الذي لم يشارك سوى في 8 مباريات فقط)؟ وأخيرا هل يكفي الـ18 هدفا التي أحرزها في الموسم المنصرم (هو الذي غيبته الإصابة عن المشاركة في 8 مباريات)؟