12 هدفا أعادت الشمراني إلى هجوم الأخضر.. ونواف العابد يقتحم «الآسيوية» بـ95 دقيقة لعب

«الشرق الأوسط» تقرأ لاعبي المنتخب السعودي قبل انطلاق المعسكر الداخلي في الرياض

TT

كشف المدير الفني للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم البرتغالي خوسيه بيسيرو أول من أمس عن قائمة أولية ضمت 30 لاعبا ستدخل المعسكر الإعدادي المقرر في الدمام بدءا من يوم غد الجمعة حيث سيتجمع اللاعبون هناك وسيخوض الأخضر 3 مباريات تجريبية تأهبا لكأس أمم آسيا المقررة في الـ7 من يناير (كانون الثاني) المقبل في العاصمة القطرية الدوحة، وسيغادر بعدها إلى الدوحة الخميس المقبل قبل يوم من انطلاق المنافسات القارية.

«الشرق الأوسط» بدورها أجرت قراءة خاصة للاعبي الأخضر، مع الرجوع لموقع «إحصائيات الدوري السعودي»، والاستعانة ببعض الأرقام الخاصة بذلك ووضعت هجوم المنتخب السعودي في ميزان التهديف وحالته الراهنة وخلال القراءة الخاصة يبدو ناصر الشمراني في المقدمة، حيث شارك في 12 مباراة كلاعب أساسي في دوري زين، أي ما يعادل 1017 دقيقة، تمكن خلالها من تسجيل 12 هدفا، منها 6 بالرأس، و6 أخرى بقدمه اليمنى من ضمنها 3 أهداف «ضربات جزاء»، وتمكن الشمراني من صناعة هدف وحيد في الدوري، يليه المهاجم العائد بقوة ياسر القحطاني، الذي شارك في 7 مباريات في الدوري، منها 6 مباريات كلاعب أساسي، بمعنى أنه شارك في 527 دقيقة، سجل خلالها 9 أهداف، جميعها بأقدامه، يأتي من ضمنها هدفان من ضربتي جزاء، وسجل القحطاني 6 من أهدافه بقدمه اليمنى، وهي التي يعتمد عليها القحطاني بشكل كبير، فيما كانت 3 من أهدافه بالقدم اليسرى، أما نايف هزازي، فشارك في 12 مباراة منها 11 مباراة كلاعب أساسي، أي ما يعادل 941 دقيقة، سجل خلالها 9 أهداف منها 5 بالقدم اليمنى، وهدف وحيد بالقدم اليسرى، و3 أهداف سجلها هزازي برأسه، كما ساهم المهاجم الاتحادي في صناعة هدفين حتى الآن في دوري زين.

ويبدو المهاجم مهند عسيري رابعا، إذ شارك في 9 مباريات كلاعب أساسي، أي ما يعادل 791 دقيقة، سجل خلالها 7 أهداف، منها 5 بالقدم اليمنى، وهدف وحيد بالقدم اليسرى، وهدف بالرأس، كما سجل عسيري هدفين من ضربتي جزاء، وساهم في صناعة هدفين لفريقه الوحدة.

وأخيرا المهاجم محمد السهلاوي الذي شارك في 10 مباريات منها 8 مباريات كلاعب أساسي، سجل خلالها 4 أهداف جميعها بالقدم اليمنى، كان من ضمنها هدفان من ضربتي جزاء.

ولم تتوقف القراءة الخاصة بالمهاجمين فقط بل امتدت إلى صناع اللعب ولاعبي الارتكاز ومن بين هؤلاء لاعبا فريق الشباب الشقيقان عبده وأحمد عطيف، حيث شارك الأول في 12 مباراة منها 8 كلاعب أساسي، أي ما يعادل 738 دقيقة، سجل خلالها هدفين بقدمه اليمنى، وساهم في صناعة هدف وحيد، ونال عبده عطيف في مشواره هذا الموسم 3 بطاقات صفراء.

فيما شارك شقيقه أحمد في 11 مباراة، منها 10 كلاعب أساسي، بمعنى أنه شارك في 879 دقيقة، سجل خلالها هدفا وحيدا، وصنع مثله، ونال أحمد عطيف بطاقة صفراء واحدة.

وعلى صعيد لاعبي الوسط في فريق الاتحاد، شارك سعود كريري في 10 مباريات، منها 9 كلاعب أساسي، أي ما يعادل 840 دقيقة، أحرز خلالها هدفا وحيدا، وساهم في صناعة هدفين، ونال كريري 4 بطاقات صفراء.

وأما ما يخص سلطان النمري فنجد أنه شارك في 12 مباراة، منها 6 مباريات كلاعب أساسي، أي ما يعادل 559 دقيقة، سجل خلالها هدفا يتيما، وساهم في صناعة 3 أهداف، وتعرض النمري للإقصاء بالبطاقة الحمراء لمرة واحدة، فيما نال 3 بطاقات صفراء.

وشارك مناف أبو شقير في 12 مباراة، منها 11 كلاعب أساسي، أي ما يعادل 888 دقيقة، ساهم خلالها في صناعة هدفين، ونال مناف بطاقة صفراء وحيدة.

وفي اتجاهنا للاعبي الوسط في فريق الهلال، ستكون البداية بالتأكيد مع قائد الأخضر في خليجي 20 محمد الشلهوب، الذي شارك في 12 مباراة منها 11 كلاعب أساسي، أي ما يعادل 977 دقيقة، سجل خلالها هدفا وحيدا، فيما ساهم في صناعة 3 أهداف بشكل مباشر.

وثانيا يأتي أحمد الفريدي الذي شارك في 11 مباراة، منها 6 كلاعب أساسي، أي ما يعادل 564 دقيقة، سجل خلالها هدفا يتيما، وساهم في صناعة 3 أهداف، ونال الفريدي بطاقة صفراء واحدة.

فيما شارك عبد العزيز الدوسري في 10 مباريات، منها مباراتان كلاعب أساسي، أي ما يعادل 240 دقيقة، وتمكن الدوسري من تسجيل هدف وحيد، ونال بطاقة صفراء واحدة.

وأخيرا شارك نواف العابد في 3 مباريات، منها مباراة واحدة كلاعب أساسي، ما يعادل 95 دقيقة، ولم يسجل العابد أي هدف، أو حتى يقوم بصناعة أي هدف، كونه غاب كثيرا هذا الموسم عن المشاركة بعد تعرضه للإصابة في بداية الموسم.

وعلى صعيد فريق النصر، ولاعبه إبراهيم غالب، الذي شارك في 13 مباراة، منها 12 كلاعب أساسي، وما يعادل 1064 دقيقة، سجل خلالها غالب هدفا وحيدا، ونال بطاقة صفراء وحيدة أيضا.

وأخيرا في الجانب الأهلاوي نجد أن معتز الموسى شارك في 12 مباراة، أي ما يعادل 1064 دقيقة، سجل خلالها هدفا وحيدا، وساهم في صناعة مثله، ونال الموسى 3 بطاقات صفراء.

بينما شارك تيسير الجاسم في 11 مباراة كلاعب أساسي، أي ما يعادل 953 دقيقة، سجل خلالها هدفا وحيدا، وتعرض الجاسم للطرد بالبطاقة الحمراء في مباراة واحدة، كما نال 3 بطاقات صفراء.

أما ما يخص مدافعي الأخضر، فستكون البداية مع مدافع الهلال أسامة هوساوي، الذي نال بطاقة صفراء واحدة فقط، وذلك خلال 11 مباراة لعبها هوساوي، وما يعادل 945 دقيقة، سجل خلالها هدفا وحيدا.

وفيما يخص مدافع النصر محمد عيد، نشير إلى أنه نال 4 بطاقات صفراء خلال 11 مباراة شارك فيها، وما يعادل 977 دقيقة، وسجل خلالها هدفا وحيدا.

وفي الجانب الاتحادي، فالبداية ستكون مع المدافع حمد المنتشري، الذي تحصل على بطاقة صفراء واحدة في 14 مباراة شارك فيها، أي ما يعادل 1218 دقيقة.

بينما نال المدافع مشعل السعيد 5 بطاقات صفراء، وبطاقة حمراء واحدة، وذلك من 12 مباراة شارك فيها، أي ما يعادل 1002 دقيقة، صنع خلالها السعيد هدفا وحيدا.

وأخيرا يأتي المدافع العائد من الإصابة أسامة المولد، الذي شارك في 5 مباريات، أي ما يعادل 298 دقيقة، نال خلالها على بطاقتين صفراوين، وسجل المولد هدفا وحيدا برأسه.

وفي الجانب الشبابي، شارك عبد الله شهيل في 10 مباريات، أي ما يعادل 793 دقيقة، تحصل خلالها على بطاقة صفراء وحيدة، وساهم شهيل في صناعة 3 أهداف.

بينما نجد أن المدافع الشبابي الآخر حسن معاذ شارك في 7 مباريات، أي ما يعادل 579 دقيقة، نال خلالها بطاقة صفراء واحدة، وساهم معاذ في صناعة هدف وحيد.وأخيرا مع ثنائي الأهلي كامل الموسى الذي شارك في 12 مباراة، أي ما يعادل 946 دقيقة، نال خلالها بطاقتين صفراوين.

بينما شارك محمد مسعد في 11 مباراة، أي ما يعادل 978 دقيقة، تعرض خلالها للإقصاء بالبطاقة الحمراء لمرة واحدة، والصفراء لمرة واحدة أيضا، كما ساهم مسعد في صناعة هدفين لفريقه الأهلي.

وعلى صعيد حراس المرمى، يأتي أولا حارس مرمى الاتحاد مبروك زايد، الذي شارك مع فريقه في 14 مباراة، لعب منها 13 مباراة كاملة، ما يعادل 1259 دقيقة، تلقى فيها مرماه 14 هدفا، منها هدفان من ضربتي جزاء، كما نال زايد بطاقة حمراء وحيدة في الدوري حتى الآن، وتمكن زايد من الحفاظ على شباك فريقه لمدة 306 دقائق، دون أن يدخل مرماه أي هدف.

وثانيا يأتي حارس مرمى النصر عبد الله العنزي، الذي شارك في 15 مباراة، منها 14 مباراة لعبها كاملة، استقبلت شباكه خلالها 17 هدفا، واحتسبت 3 ضربات جزاء، سجلت منها ضربتا جزاء وتصدى العنزي لواحدة منها، وتحصل على بطاقتين صفراوين، وتمكن من الحفاظ على شباك فريقه لمدة 180 دقيقة.

وثالثا يأتي حارس فريق الشباب وليد عبد الله الذي شارك في 13 مباراة كلاعب أساسي، أي ما يعادل 1170 دقيقة، تلقت شباكه خلالها 20 هدفا، منها 3 أهداف من ضربات جزاء، فيما تمكن وليد من التصدي لضربة جزاء واحدة، ونال الحارس الشبابي بطاقة صفراء واحدة، وحافظ على شباك فريقه لمدة 168 دقيقة، دون استقبال أي هدف. يأتي رابعا حارس الشباب الاحتياطي حسين شيعان الذي شارك في 13 مباراة كلاعب احتياطي.